وتَموجُ البِحارُ ومَن يَسبَحُ في غَمَراتِها.
(الحَمدُ للّهِِ الَّذي هَدانا لِهذا وما كُنّا لِنَهتَدِيَ لَولا أن هَدانَا اللّهُ). ۱
الحَمدُ للّهِِ الَّذي يَخلُقُ ، ولَم يُخلَق ، ويَرزُقُ ولا يُرزَقُ ۲ ، ويُطعِمُ ولا يُطعَمُ ، ويُميتُ الأَحياءَ ويُحيِي المَوتى وهُوَ حَيٌّ لا يَموتُ ، بِيَدِهِ الخَيرُ وهُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ . ۳
1.ما بين القوسين لايوجد في الطبعة المعتمدة ، وأثبتناه من طبعة دار الكتب الإسلاميّة والبلد الأمين والمصباح للكفعمي .
2.في الطبعة المعتمدة : «ولم يرزق» ، والتصويب من طبعة دار الكتب الإسلاميّة والمصادر الاُخرى .
3.الإقبال : ج ۱ ص ۱۳۸ ، مصباح المتهجّد : ص ۵۷۸ ح ۶۹۰ ، تهذيب الأحكام : ج ۳ ص ۱۰۸ كلاهما من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۲۴ ص ۱۶۶ ح ۱۴ .