أكشِفُ عَنهُ ؟ مَن ذَا الَّذي يَستَرزِقُني أرزُقُهُ ؟ مَن ذَا الَّذي يَسأَ لُني اُعطيهِ ۱ . ۲
۴۶۹.سنن أبي داوود عن عمرو بن عبسة السلمي :قُلتُ : يا رَسولَ اللّهِ ، أيُّ اللَّيلِ أسمَعُ ؟ قالَ : جَوفَ اللَّيلِ الآخِرَ . ۳
۴۷۰.سنن الترمذي عن أبي اُمامة :قيلَ لِرَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله : أيُّ الدُّعاءِ أسمَعُ ؟ قالَ : جَوفَ اللَّيلِ الآخِرَ ، ودُبُرَ الصَّلَواتِ المَكتوباتِ . ۴
۴۷۱.سنن النسائي عن عمرو بن عنبسة :قُلتُ : يا رَسولَ اللّهِ ، هَل مِن ساعَةٍ أقرَبُ مِنَ الاُخرى أو هَل مِن ساعَةٍ يُبتَغى ذِكرُها ؟ قالَ : نَعَم ، إنَّ أقرَبَ ما يَكونُ الرَّبُّ عز و جل مِنَ العَبدِ جَوفُ اللَّيلِ الآخِرُ ؛ فَإِنِ استَطَعتَ أن تَكونَ مِمَّن يَذكُرُ اللّهَ عز و جل في تِلكَ السّاعَةِ فَكُن . ۵
۴۷۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا كانَ آخِرُ اللَّيلِ يَقولُ اللّهُ سُبحانَهُ وتَعالى : هَل مِن داعٍ فَاُجيبَهُ ؟ هَل مِن سائِلٍ فَاُعطِيَهُ سُؤلَهُ ؟ هَل مِن مُستَغفِرٍ فَأَغفِرَ لَهُ ؟ هَل مِن تائِبٍ فَأَتوبَ عَلَيهِ ؟ ۶
1.في المصدر : «اُعطِهِ» ، والصواب ما أثبتناه كما في كنز العمّال .
2.مسند الطيالسي : ص ۳۲۹ ح ۲۵۱۶ ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۱۱۳ ح ۳۴۰۰ نقلاً عن الطبراني في الكبير وشُعَب الإيمان وكلّها عن أبي هريرة .
3.سنن أبي داوود : ج ۲ ص ۲۵ ح ۱۲۷۷ ، مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۴۸۳ ح ۱۸۹۱۹ عن كعب بن مرّة البهزي ، كنز العمّال : ج ۸ ص ۱۸۳ ح ۲۲۴۸۱ نقلاً عن الضياء المقدسي في المختار وفيه «ثلث» بدل «جوف» وراجع سنن النسائي : ج ۱ ص ۲۸۳ .
4.سنن الترمذي : ج ۵ ص ۵۲۶ ح ۳۴۹۹ ، المصنّف لعبد الرزّاق : ج ۲ ص ۴۲۴ ح ۳۹۴۸ نحوه وفيه «شطر الليل» ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۱۱۴ ح ۳۴۰۲ .
5.سنن النسائي : ج ۱ ص ۲۷۹ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۵۷۰ ح ۳۵۷۹ وفيه من «أقرب ما يكون ...» ، المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۴۵۳ ح ۱۱۶۲ ، السنن الكبرى : ج ۳ ص ۶ ح ۴۶۶۳ كلاهما نحوه ، الدعاء للطبراني : ص ۵۷ ح ۱۲۸ وفيها «عبسة» بدل «عنبسة» ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۴۱۶ ح ۱۷۶۶ .
6.عدّة الداعي : ص ۴۰ ، الاُصول الستّة عشر : ص ۶۹ عن جابر الجعفي عن الإمام الصادق عليه السلام نحوه ، بحار الأنوار : ج ۸۷ ص ۱۶۷ ح ۹ وص ۱۶۸ ح ۱۲ .