الامام الحسن علیه السلام
أيُّها النّاسُ، إنّهُ مَن نَصَحَ للّهِ و أَخَذَ قَولَهُ دَليلاً هُدِيَ لِلّتي هِيَ أقوَمُ، و وَفَّقَهُ اللّهُ لِلرَّشادِ، و سَدَّدَهُ لِلحُسنى؛ فإنَّ جارَ اللّهِ آمِنٌ مَحفوظٌ.
بحار الأنوار : ج۷۸، ص۱۰۴، ح۳
ولمزيد الاطّلاع راجع : بحار الأنوار : 104 / 136، باب 1 «الطلاق» . بحار الأنوار : 104 / 1 باب 25 «ما تحرم بسبب الطلاق» . وسائل الشيعة : 15 / 266، كنز العمّال : 9 / 639 «كتاب الطلاق» .
انظر : عنوان 208 «الزواج» .