پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله
وفاجِئني بِالثَّروَةِ وَالمالِ، وَانعَشني بِهِ مِنَ الإِقلالِ، وصَبِّحني بِالاِستِظهارِ، ومَسِّني بِالتَّمكينِ مِنَ اليَسارِ ؛ إنَّكَ ذُو الطَّولِ العَظيمِ، وَالفَضلِ العَميمِ، وَالمَنِّ الجَسيمِ، وأنتَ الجَوادُ الكَريمُ.
و مال ناگهانى به من عطا كن و با آن، مرا از تنگ مايگى رهايى بخش و پشتگرمىام ده و گشاده حالىام عنايت كن. همانا تو داراى بخششى بسيار، فضلى سرشار، و لطفى فراوان هستى و بس بخشندهاى و كريم!
مُهج الدعوات : ص312
و لمزيد الاطّلاع راجع : وسائل الشيعة : 2 / 877 ـ 882 باب 54 ـ 58 «زيارة القبور» . بحار الأنوار : 100 / 100 ـ 455 ، 101 ، 102 «كتاب المزار» .
انظر : عنوان 427 «القبر» .