حَتّى يَكونَ البَغيُ . ۱
۴۴۷۱.الإمام عليّ عليه السلام :ما زالَت نِعمَةٌ ولا نَضارَةُ عَيشٍ إلّا بِذُنوبٍ اجتَرَحوا ، إنَّ اللّهَ لَيسَ بِظَلَامٍ لِلعَبيدِ . ۲
۴۴۷۲.عنه عليه السلام :لا تَزالُ هذِهِ الاُمَّةُ بِخَيرٍ ما لَم يَلبَسوا لِباسَ العَجَمِ ۳ ، ويَطعَموا أطعِمَةَ العَجَمِ ، فَإِذا فَعَلوا ذلِكَ ضَرَبَهُمُ اللّهُ بِالذُّلِّ. ۴
۴۴۷۳.عنه عليه السلام :قَلَّ مَن تَشَبَّهَ بِقَومٍ إلّا أوشَكَ أن يَكونَ مِنهُم. ۵
۴۴۷۴.الإمام زين العابدين عليه السلام :لا يُقَدِّسُ اللّهُ اُمَّةً فيها بَرَبَطٌ ۶ يُقَعقِعُ . . . . ۷
۴۴۷۵.الإمام الباقر عن آبائه عليهم السلام :أوحَى اللّهُ إلى نَبِيٍّ مِنَ الأَنبياءِ أن قُل لِقَومِكَ لا يَلبَسوا لِباسَ أعدائي ، ولا يَطعَموا طَعامَ أعدائي ، ولا يُشاكِلوا بِمَشاكِلِ أعدائي ، فَيَكونوا أعدائي كَما هُم أعدائي. ۸
1.المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۱۸۶ ح ۷۳۱۱ ، المعجم الأوسط : ج ۹ ص ۲۳ ح ۹۰۱۶ ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۵۲۶ ح ۷۷۳۸ .
2.الخصال : ص ۶۲۴ ح ۱۰ عن أبي بصير و محمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج۹۳ ص ۲۸۹ ح ۵ .
3.العَجَمُ : خلاف العَرَبُ ، الواحِدُ عَجَميّ (الصحاح : ج ۵ ص ۱۹۸۰ «عجم») .
4.المحاسن : ج ۲ ص ۱۷۸ ح ۱۵۰۴ عن طلحة بن زيد عن الإمام الصادق عليه السلام وص ۲۲۲ ح ۱۶۶۹ عن طلحة بن زيد عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۳۲۳ ح ۶ .
5.نهج البلاغة : الحكمة ۲۰۷ ، خصائص الأئمّة : ص ۱۱۵ ، نزهة الناظر : ص ۸۲ ح ۱۶۰ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۶۲ ح ۳۴۶۴ و فيه «يصير» بدل «يكون» ، دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۵۱۳ ح ۱۸۳۸نحوه ، بحار الأنوار : ج ۷۱ ص ۴۲۷ ح ۷۶ .
6.البَربَطُ : مَلهاةٌ تَشْبِهُ العود (النهاية : ج ۱ ص ۱۱۲ «بربط») .
7.الكافي : ج ۶ ص ۴۳۴ ح ۲۱ عن موسى بن حبيب ، وسائل الشيعة : ج ۱۲ ص ۲۳۳ ح ۲۲۶۲۷ .
8.تهذيب الأحكام : ج ۶ ص ۱۷۲ ح ۳۳۲ عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج۱ ص ۲۵۲ ح ۷۷۰ عن إسماعيل بن مسلم ، علل الشرائع : ص ۳۴۸ ح ۶ عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام ، عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۲۳ ح ۵۱ عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله وليس فيه صدره إلى «قُل لقومك» ، الجعفريّات : ص ۲۳۴ عن الإمام الصادق عن آبائه عن الإمام عليّ عليهم السلام وكلّها نحوه ، وسائل الشيعة : ج ۱۱ ص ۱۱۱ ح ۲۰۱۷۹ .
