الفصل السادس : آثار الإيمان وبركاته
6 / 1
المَعرِفَةُ
الكتاب
«مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَا بِإِذْنِ اللَّهِ وَ مَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَىْ ءٍ عَلِيمٌ» . ۱
«هُوَ الَّذِى بَعَثَ فِى الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُواْ عَلَيْهِمْ ءَايَـتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتَـبَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـلٍ مُّبِينٍ» . ۲
الحديث
۹۳۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الإِيمانُ عُريانٌ ، ولِباسُهُ التَّقوى ، وزينَتُهُ الحَياءُ ، ومالُهُ الفِقهُ ، وثَمَرَتُهُ العِلمُ . ۳