403
حكم النّبي الأعظم ج1

الفصل السادس : آثار الإيمان وبركاته

6 / 1

المَعرِفَةُ

الكتاب

«مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلَا بِإِذْنِ اللَّهِ وَ مَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَىْ ءٍ عَلِيمٌ» . ۱

«هُوَ الَّذِى بَعَثَ فِى الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُواْ عَلَيْهِمْ ءَايَـتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتَـبَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِى ضَلَـلٍ مُّبِينٍ» . ۲

الحديث

۹۳۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الإِيمانُ عُريانٌ ، ولِباسُهُ التَّقوى ، وزينَتُهُ الحَياءُ ، ومالُهُ الفِقهُ ، وثَمَرَتُهُ العِلمُ . ۳

1.التغابن : ۱۱ .

2.الجمعه : ۲ وراجع : البقرة : ۱۲۹ و ۱۵۱ ، آل عمران : ۱۶۴ .

3.الفردوس : ج ۱ ص ۱۱۲ ح ۳۸۰ عن ابن مسعود ؛ الأمالي للشجري : ج ۱ ص ۱۵ عن ابن مسعود وفيه «رأسه» بدل «زينته» .


حكم النّبي الأعظم ج1
402
  • نام منبع :
    حكم النّبي الأعظم ج1
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 222812
الصفحه من 690
طباعه  ارسل الي