207
حكم النّبيّ الأعظم ج6

الفصل الأوّل : حكمة الحجّ وفضله وبركاته

1 / 1

حِكمَةُ الحَجِّ

الكتاب

«جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَـمًا لِّلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْىَ وَالْقَلَئِدَ ذَ لِكَ لِتَعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِى السَّمَـوَ تِ وَمَا فِى الْأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَىْ ءٍ عَلِيمٌ» . ۱

« لِّيَشْهَدُواْ مَنَـفِعَ لَهُمْ وَ يَذْكُرُواْ اسْمَ اللَّهِ فِى أَيَّامٍ مَّعْلُومَـتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَـمِ فَكُلُواْ مِنْهَا وَأَطْعِمُواْ الْبَآئِسَ الْفَقِيرَ » . ۲

الحديث

۸۸۳۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إِنَّما جُعِلَ الطَّوافُ بِالبَيتِ ، وبَينَ الصَّفا والمَروَةِ ، ورَميُ الجِمارِ لِاءِقامَةِ ذِكرِ اللّه ِ . ۳

1.المائدة : ۹۷.

2.الحج : ۲۸.

3.سنن أبي داوود : ج ۲ ص ۱۷۹ ح ۱۸۸ عن عائشة وراجع عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۳۲۳ ح ۶۰ .


حكم النّبيّ الأعظم ج6
206
  • نام منبع :
    حكم النّبيّ الأعظم ج6
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 159465
الصفحه من 649
طباعه  ارسل الي