الفصل الأوّل : حكمة الحجّ وفضله وبركاته
1 / 1
حِكمَةُ الحَجِّ
الكتاب
«جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَـمًا لِّلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْىَ وَالْقَلَئِدَ ذَ لِكَ لِتَعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِى السَّمَـوَ تِ وَمَا فِى الْأَرْضِ وَأَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَىْ ءٍ عَلِيمٌ» . ۱
« لِّيَشْهَدُواْ مَنَـفِعَ لَهُمْ وَ يَذْكُرُواْ اسْمَ اللَّهِ فِى أَيَّامٍ مَّعْلُومَـتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَـمِ فَكُلُواْ مِنْهَا وَأَطْعِمُواْ الْبَآئِسَ الْفَقِيرَ » . ۲
الحديث
۸۸۳۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إِنَّما جُعِلَ الطَّوافُ بِالبَيتِ ، وبَينَ الصَّفا والمَروَةِ ، ورَميُ الجِمارِ لِاءِقامَةِ ذِكرِ اللّه ِ . ۳