۱۷۴۸.سنن الترمذي عن زيد بن أرقَم :أمَرَنا رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله أن نَتَداوى مِن ذاتِ الجَنبِ بِالقُسطِ ۱ البَحرِيِّ وَالزَّيتِ . ۲
۱۷۴۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :عَلَيكُم بِزَيتِ الزَّيتونِ ، فَكُلوهُ وَادَّهِنوا بِهِ ؛ فَإِنَّهُ يَنفَعُ مِنَ الباسورِ . ۳
۱۷۵۰.عنه صلى الله عليه و آله :عَلَيكُم بِهذِهِ الشَّجَرَةِ المُبارَكَةِ زَيتِ الزَّيتونِ ، فَتَداوَوا بِهِ ؛ فَإِنَّهُ مَصَحَّةٌ مِنَ الباسورِ . ۴
۱۷۵۱.عنه صلى الله عليه و آله :كُلُوا الزَّيتَ وَادَّهِنوا بِهِ ؛ فَإِنَّ فيهِ شِفاءً مِن سَبعينَ داءً مِنهَا الجُذامُ . ۵
۱۷۵۲.عنه صلى الله عليه و آله :الزَّيتُ دُهنُ الأَبرارِ وإدامُ الأَخيارِ ، بورِكَ فيهِ مُقبِلاً وبورِكَ فيهِ مُدبِرا ، اِنغَمَسَ بِالقُدسِ مَرَّتَينِ . ۶
۱۷۵۳.الإمام عليّ عليه السلام :اِدَّهِنوا بِالزَّيتِ وَائتَدِموا بِهِ ؛ فَإِنَّهُ دُهنَةُ الأَخيارِ وإدامُ المُصطَفَينَ ، مُسِحَت بِالقُدسِ مَرَّتَينِ ، بورِكَت مُقبِلَةً وبورِكَت مُدبِرَةً ، لا يَضُرُّ مَعَها داءٌ . ۷
۱۷۵۴.الإمام الصادق عليه السلام :شُربُ السَّويقِ بِالزَّيتِ يُنبِتُ اللَّحمَ ، ويَشُدُّ العَظمَ ، ويُرِقُّ البَشَرَةَ ، ويَزيدُ فِي الباهِ . ۸
1.القُسْط : عود يُتَبَخّر به ، عقار من عقاقير البحر (لسان العرب ، ج ۷ ، ص ۳۷۹) .
2.سنن الترمذي ، ج ۴ ، ص ۴۰۷ ، ح ۲۰۷۹ ، المستدرك على الصحيحين ، ج ۴ ، ص ۲۲۴ ، ح ۷۴۴۳ ، المعجم الكبير ، ج ۵ ، ص ۲۰۲ ، ح ۵۰۹۰ نحوه ، كنز العمّال ، ج ۱۰ ، ص ۲۴ ، ح ۲۸۱۸۷ .
3.كنز العمّال ، ج ۱۰ ، ص ۴۷ ، ح ۲۸۲۹۵ نقلاً عن ابن السني عن عقبة بن عامر .
4.المعجم الكبير ، ج ۱۷ ، ص ۲۸۱ ، ح ۷۷۴ عن عقبة بن عامر ، كنز العمّال ، ج ۱۰ ، ص ۴۷ ، ح ۲۸۲۹۶ .
5.كنز العمّال ، ج ۱۰ ، ص ۴۸ ، ح ۲۸۲۹۹ نقلاً عن أبي نعيم في الطبّ عن أبي هريرة .
6.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۳۲ ، ح ۶ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۸۲ ، ح ۱۹۱۲ كلاهما عن عبدالمؤمن الأنصاري عن الإمام الباقر عليه السلام ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۸۳ ، ح ۲۱ .
7.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۳۱ ، ح ۴ عن أبي داوود النخعي عن الإمام الصادق عليه السلام ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۸۱ ، ح ۱۹۰۷ عن أبي داوود النخعي عن الإمام الصادق عن آبائه عنه عليهم السلام ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۸۲ ، ح ۱۷ .
8.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۰۶ ، ح ۷ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۸۷ ، ح ۱۹۳۷ كلاهما عن عبداللّه بن مسكان ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۷۶ ، ح ۶ .