3616 - المَرَضُ
۱۸۸۵۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : المَرَضُ حَبسُ البَدَنِ .۱
۱۸۸۵۹.عنه عليه السلام : المَرَضُ أحَدُ الحَبسَينِ .۲
۱۸۸۶۰.عنه عليه السلام : لَيسَ للأجسامِ نَجاةٌ مِن الأسقامِ .۳
۱۸۸۶۱.عنه عليه السلام : لا رَزِيَّةَ أعظَم مِن دَوامِ سُقمِ الجَسَدِ .۴
۱۸۸۶۲.عنه عليه السلام : ألا وإنّ مِن البَلاءِ الفاقَةَ ، وأشَدُّ مِن الفاقَةِ مَرَضُ البَدَنِ ، وأشَدُّ مِن مَرَضِ البَدَنِ مَرَضُ القَلب .۵
۱۸۸۶۳.عنه عليه السلام : مِسكينٌ ابنُ آدمَ: مَكتومُ الأجَلِ ، مَكنونُ العِلَلِ ، مَحفوظُ العَمَلِ ،تُؤلِمُهُ البَقَّةُ ، وتَقتُلُهُ الشَّرقَةُ ، وتُنتِنُهُ العَرقَةُ .۶
۱۸۸۶۴.عنه عليه السلام : مِن صِحَّةِ الأجسامِ تَولُّدُ الأسقامِ .۷
۱۸۸۶۵.عنه عليه السلام- وقد قيلَ لَهُ : كيفَ نَجِدُكَ يا أميرَ المؤمنينَ ؟ -: كيفَ يكونُ حالُ مَن يَفنى ببَقائهِ ، ويَسقَمُ بصِحَّتِهِ ، ويُؤتَى مِن مَأمَنِهِ ؟ !۸
۱۸۸۶۶.عنه عليه السلام : فأمّا أهلُ الطّاعَةِ فأثابَهُم بجِوارِهِ ، وخَلَّدَهُم في دارِهِ ، حَيثُ لا يَظعَنُ النُّزّالُ، ولا تَتَغيَّرُ بِهِمُ الحالُ ، ولا تَنوبُهُمُ الأفزاعُ ، ولا تَنالُهُمُ الأسقامُ .۹
۱۸۸۶۷.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام- من دُعائهِ عِندَ المَرَضِ -: اللّهُمّ لكَ الحَمدُ على ما لم أزَلْ أتَصَرَّفُ فيهِ مِن سَلامَةِ بَدَني ، ولكَ الحَمدُ على ما أحدَثتَ بي مِن عِلَّةٍ في جَسَدي ، فما أدري يا إلهي أيُّ الحالَينِ أحَقُّ بالشُّكرِ لَكَ ، وأيُّ الوَقتَينِ أولى بالحَمدِ لَكَ ! أوَقتُ الصِّحَّةِ ... أم وَقتُ العِلَّةِ الّتي مَحَّصتَني بِها ؟!۱۰
۱۸۸۶۸.الخصال عن الأشعَريِّ عن صالحٍ يَرفَعُهُ بإسنادِهِ قالَ : أربَعةٌ القَليلُ مِنها كَثيرٌ : النّارُ القَليلُ مِنها كثيرٌ ، والنَّومُ