بُلغَةٍ ۱ وطَريقٍ إلَى الآخِرَةِ. ۲
۱۲۲۶.عنه عليه السلام :إنَّكُم إنَّما خُلِقتُم لِلآخِرَةِ لا لِلدُّنيا ، ولِلبَقاءِ لا لِلفَناءِ. ۳
۱۲۲۷.عنه عليه السلام :غايَةُ الآخِرَةِ البَقاءُ. ۴
۱۲۲۸.عنه عليه السلام :لِكُلِّ شَيءٍ مِنَ الآخِرَةِ خُلودٌ وبَقاءٌ. ۵
۱۲۲۹.عنه عليه السلام :الدُّنيا أمَدٌ ، الآخِرَةُ أبَدٌ. ۶
۱۲۳۰.عنه عليه السلام :يَنبَغي لِمَن أيقَنَ بِبَقاءِ الآخِرَةِ ودَوامِها أن يَعمَلَ لَها. ۷
۱۲۳۱.عنه عليه السلام ـ في ذِكرِ حَديثِ مِعراجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله ـ :قالَ اللّهُ : ... يا أحمَدُ ... إنَّ أهلَ الآخِرَةِ قُلوبُهُم في أجوافِهِم قَد قُرِحَت ، يَقولونَ : مَتى نَستريحُ مِن دارِ الفَناءِ إلى دارِ البَقاءِ؟ ۸
۱۲۳۲.الإمام زين العابدين عليه السلام ـ مِن دُعائِهِ في صَلاةِ اللَّيلِ ـ :اللّهُمَّ وإذ سَتَرتَني بِعَفوِكَ ، وتَغَمَّدتَني بِفَضلِكَ في دارِ الفَناءِ بِحَضرَةِ الأَكفاءِ ، فَأَجِرني من فَضيحاتِ دارِ البَقاء عِندَ مَواقِفِ الأَشهادِ ؛ مِنَ المَلائِكَةِ المُقَرَّبينَ ، وَالرُّسُلِ المُكَرَّمينَ ،
1.البُلغة ـ بالضمّ ـ : الكفاية ؛ وهو ما يكتفى به في العيش ؛ أي دار عَمَلٍ يُتَبلّغ فيها من صالح الأعمال ويُتَزَوّد (مجمع البحرين : ج ۱ ص ۱۸۷ «بلغ») .
2.نهج البلاغة : الكتاب ۳۱ ، تحف العقول : ص ۷۶ ، كشف المحجّة : ص ۲۲۸ عن عمر بن أبي المقدام عن الإمام الباقر عنه عليهماالسلام ، خصائص الأئمّة عليهم السلام : ص ۱۱۷ نحوه وليس فيه «وللموت لا للحياة» ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۰۵ ح ۱ ؛ كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۱۷۳ ح ۴۴۲۱۵ نقلاً عن وكيع والعسكري في المواعظ نحوه وليس فيه «وللموت لا للحياة» .
3.غرر الحكم : ح ۳۸۴۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۷۴ ح ۳۶۲۹ .
4.غرر الحكم : ح ۶۳۵۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۴۸ ح ۵۹۰۸ .
5.غرر الحكم : ح ۷۲۹۸ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۰۲ ح ۶۷۸۳ .
6.غرر الحكم : ح ۴ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۶ ح ۷۱۲ .
7.غرر الحكم : ح ۱۰۹۳۴ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۵۵ ح ۱۰۲۲۹ .
8.بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۱ ـ ۲۵ ح ۶ نقلاً عن إرشاد القلوب .