۳۶۵۴.إِنَّما الشَّرَفُ بِالْعقْلِ وَ الْأَدَبِ لا بِالْمالِ وَ الْحَسَبِ.
۳۶۵۵.إِنَّما سُمِّيَ الْعَدُؤُّ عَدُّؤَّا لِأَنَّهُ يَعْدُو عَلَيْكَ فَمَنْ داهَنَكَ في مَعايِبِكَ فَهُوَ الْعَدُوُّ الْعادي عَلَيْكَ.
۳۶۵۶.إِنَّما أَنْتُمْ كَرَكْبِ وُقُوفٍ لا يَدْرُونَ مَتى بالْمَسيرِ يُؤْمَرُونَ.
۳۶۵۷.إِنَّمَا الْعَقْلُ التَّحَذُّرُ مِنَ الاْءِثْمِ وَ النَّظَرُ فِي الْعَواقِبِ وَ الْأَخْذُ بِالْحَزْمِ.
۳۶۵۸.إِنَّمَا الْوَرَعُ التَّحَرِّي فِي الْمَكاسِبِ وَ الْكَفُّ عَنِ الْمَطالِبِ.
۳۶۵۹.إِنَّمَا النَّاسُ رَجُلانِ مُتَّبِعُ شِرْعَةٍ وَ مُبْتَدِعُ بِدْعَةٍ.
۳۶۶۰.إِنَّمَا اللَّبيبُ مَنِ اسْتَسَلَّ ۱ الْأَحْقادَ.
۳۶۶۱.إِنَّمَا الكَرَمُ التَّنَزهُ عَنِ الْمَساوي.
۳۶۶۲.إِنَّما الْوَرَعُ التَّطَهُّرُ عَنِ الْمَعاصي.
۳۶۶۳.إِنَّمَا النَّبْلُ التَّبَرّي عَنِ الْمَخازي.
۳۶۶۴.إِنَّما أَنْتَ عَدَدُ أَيّامٍ فَكُلُّ يَوْمٍ يَمْضي عَلَيْكَ يَمْضي بِبَعْضِكَ فَخَفِّضْ فِي الطَّلَبِ وَ أَجْمِلْ فِي الْمُكْتَسَبِ.
۳۶۶۵.إِنَّما سُمِّيَ الصَّديقُ صَديقا لِأَنَّه
يُصَدِّقُكَ في نَفْسِكَ وَ مَعايِبِكَ فَمَنْ فَعَلَ ذلِكَ فَاسْتَنِمْ إِلَيْهِ فَإِنَّهُ الصَّديقُ.
۳۶۶۶.إِنَّما سُمِّيَ الرَّفيقُ رَفيقا لِأَنَّهُ يَرْفَقُكَ عَلى صَلاحِ دينِكَ فَمَنْ يَرْفَقُكَ عَلى صَلاحِ دينِكَ فَهُوَ الرَّفيقُ الشَّفيقُ.
۳۶۶۷.إِنَّما الدُّنْيا جيفَةٌ وَ الْمُتَواخُونَ عَلَيْها أَشْباهُ الْكِلابِ فَلا يَمْنَعُهُمْ أُخُوَّتُهُمْ لَها مِنَ التَّهارُشِ عَلَيْها.
۳۶۶۸.إِنَّما مَثَلِيَ بَيْنَكُمْ كَالسِّراجِ فِي الظُّلَمِ يَسْتَضيءُ بِها مَنْ وَلَجَها.
۳۶۶۹.إِنَّما أَبادَ الْقُرُونَ تَعاقُبُ الْحَرَكاتِ وَ السُّكُونُ
۳۶۷۰.إِنَّمَا الْمَجْدُ أَنْ تُعْطِيَ فِي الْغُرْمِ وَ تَعْفُوَ عَنِ الْجُرْمِ.
۳۶۷۱.إِنَّمَا الدُّنْيا مَتاعُ أَيّامٍ قَلائِلَ ثُمَّ تَزُولُ كَما يَزُولُ السَّرابُ وَ تَنْقَشِعُ كَما يَنْقَشِعُ السَّحابُ.
۳۶۷۲.إِنَّمَا الْبصيرُ مَنْ سَمِعَ فَفَكَّرَ وَ بَصَرَ ۲ فَأَبْصَرَ وَ انْتَفَعَ بِالْعِبَرِ.
۳۶۷۳.إِنَّمَا الْحَليمُ مَنْ إِذا أُوْذِيَ صَبَرَ وَ إِذا ظُلِمَ غَفَرَ.
۳۶۷۴.إِنَّما حَظُّ أَحَدِكُمْ مِنَ الْأَرْضِ ذات