الدّنیا - الصفحه 4

۵۹۶۷.الإمامُ الباقرُ عليه السلام- في قولِهِ تعالى‏ :(ولَنِعمَ دارُ المُتَّقينَ)۱-:الدُّنيا .۲

۵۹۶۸.عنه عليه السلام : نِعمَ العَونُ الدُّنيا علَى الآخِرَةِ .۳

۵۹۶۹.عنه عليه السلام : إنَّ فيما ناجَى اللَّهُ تَعالى‏ به موسى‏ عليه السلام أن قالَ: إنَّ الدُّنيا ... هي دارُ الظالمينَ إلّا العاملَ فيها بالخيرِ ، فإنّها له نِعمَتِ الدّارُ .۴

1222 - خُلِقَت الدُّنيا لِغَيرِها

۵۹۷۰.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : فَلْيَتَزَوَّدِ العبدُ مِن دنياهُ لِآخِرتِهِ ، ومِن حياتِهِ لمَوتِهِ ، ومِن شَبابِهِ لهَرَمِهِ ، فإنّ الدُّنيا خُلِقَت لَكُم وأنتُم خُلِقتُم لِلآخرةِ .۵

۵۹۷۱.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إنّ اللَّهَ سبحانَهُ قد جَعَلَ الدُّنيا لِما بعدَها ، وابتَلى‏ فيها أهلَها ، لِيَعلَمَ أيُّهُم أحسَنُ عَمَلاً ، ولَسنا للدُّنيا خُلِقنا ، ولا بالسَّعي فيها اُمِرنا .۶

۵۹۷۲.عنه عليه السلام : الدُّنيا خُلِقَت لِغيرِها ولم تُخلَق لِنَفسِها .۷

۵۹۷۳.عنه عليه السلام : أخرِجُوا مِن الدُّنيا قلوبَكُم قَبلَ أن تَخرُجَ منها أبدانُكُم ، ففيها اختُبِرتُم ولِغيرِها خُلِقتُم .۸

1223 - ذَمُّ الأخذِ مِنَ الدُّنيا فَوقَ الكَفافِ‏

۵۹۷۴.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : الدُّنيا ملعونةٌ وملعونٌ ما فيها ، إلّا ما ابتُغِيَ به وَجهُ اللَّهِ عزّوجلّ .۹

۵۹۷۵.عنه صلى اللَّه عليه و آله : الدُّنيا ملعونةٌ ملعونٌ ما فيها، إلّا ما كانَ فيها للَّهِ‏ِ عزّوجلّ .۱۰

۵۹۷۶.عنه صلى اللَّه عليه و آله : اُترُكوا الدُّنيا لأهلِها فإنّه مَن أخَذَ مِنها فوقَ ما يَكفِيهِ أخَذَ مِن حَتفِهِ وهُوَ لا يَشعُرُ .۱۱

۵۹۷۷.عنه صلى اللَّه عليه و آله : ما أحَدٌ مِن الأوّلينَ والآخِرينَ إلّا وهو يَتَمَنَّى‏ يومَ القيامةِ أ نّهُ لَم يُعْطَ مِن الدُّنيا إلَّا قُوتاً .۱۲

۵۹۷۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : ألا إنَّ الدُّنيا دارٌ لا يُسلَمُ منها إلّا فيها (بالزُّهدِ) ، ولا يُنْجى‏ بشي‏ءٍ كانَ لها ، ابتُلِيَ الناسُ بها فِتنةً فما أخَذُوهُ منها لها اُخرِجوا مِنه

1.النحل : ۳۰ .

2.بحار الأنوار : ۷۳/۱۰۷/۱۰۶ .

3.بحار الأنوار : ۷۳/۱۲۷/۱۲۶ .

4.قصص الأنبياء : ۱۶۲/۱۸۳ .

5.تنبيه الخواطر: ۱/ ۱۳۱ .

6.نهج البلاغة : الكتاب ۵۵ .

7.نهج البلاغة : الحكمة ۴۶۳ .

8.بحار الأنوار: ۷۸/ ۶۷/ ۳ .

9.كنز العمّال : ۶۰۸۸ .

10.كنز العمّال : ۶۰۸۳ .

11.كنز العمّال : ۶۰۵۸ .

12.بحار الأنوار : ۷۷/۵۴/۳ .

الصفحه من 46