پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله
وفاجِئني بِالثَّروَةِ وَالمالِ، وَانعَشني بِهِ مِنَ الإِقلالِ، وصَبِّحني بِالاِستِظهارِ، ومَسِّني بِالتَّمكينِ مِنَ اليَسارِ ؛ إنَّكَ ذُو الطَّولِ العَظيمِ، وَالفَضلِ العَميمِ، وَالمَنِّ الجَسيمِ، وأنتَ الجَوادُ الكَريمُ.
و مال ناگهانى به من عطا كن و با آن، مرا از تنگ مايگى رهايى بخش و پشتگرمىام ده و گشاده حالىام عنايت كن. همانا تو داراى بخششى بسيار، فضلى سرشار، و لطفى فراوان هستى و بس بخشندهاى و كريم!
مُهج الدعوات : ص312
و لمزيد الاطّلاع راجع : الميزان في تفسير القرآن : 12 / 104 «كلام في أنّ القرآن مَصون عن التحريف» . بحار الأنوار : 92 / 40 باب 7 «ما جاء في كيفيّة جمع القرآن» .