بن عبد العزى. و كان عبدالرحمن هذا من اعيان قريش و قال فيه اميـرالمؤمنينِ عليه السلام ايضا لمّا مرّ به قتيلاً: لهفى عليك يعسوب قريش، هذا فتى الفتيان هذا اللباب المحض من عبد مناف الخ.» (همانجا)
80 ـ خطبه 218
(ن) : « و أرضى ربّه» (آخرين عبارت از اين خطبه براساس متن عبده) (ج 1، ص 241)
(ك) : «هنا كلام سقط من هذه النسخة و هو ثابت فى غيرها هكذا : و من كلام له عليه السلام يحثّ اصحابه فيه على الجهاد. واللّه مستأديكم شكره و مورثكم امره و مُمهلكم فى مضمار محدود لتتنازعوا سبقه. فشدّوا عقد الميازر و اطووا فضول الخواصر. لا تجتمع عزيمة و وليمة. ما انقض النوم لعزايم اليوم و امحى الظلم لتذاكير الهمم. انتهى. (عبده خود اين كلام رابه عنوان آخرين خطبه در انتهاى بخش خطبهها آورده و كاشف الغطاء نيز در آنجا به آمدن اين عبارات در حاشيه خطبه حاضر اشاره كرده است.) و قوله عليه السلام : اطووا فضول الخواطر، نهىٌ عن كثرة الاكل، لأن كثير الاكل لا يطويها بل يملئها و قليله يأكل فى بعض و يطوى بعض. و حاصل الفقرت الثلاثة الاخيرة انّ الشهوات و طلب الراحة بالنوم و لذيذ المأكل يمنع منه امضاء العزايم و ينقض الهمم. والاخيرة كالمؤكدة لما قبلها. و سيأتى ذكره فى هذه النسخة بعد هذا، ولكن فى غير محله. صح.» (همانجا)
81 ـ خطبه 219
(ن) : «و تستثبتون فى اجسادهم» (ج 1، ص 242)
(ك) : «و فى بعض النسخ تستنبتون بالنون، بمعنى انّكم تغرسون فى الارض. و هى من اجسادهم مستحيلة، كما انّ معناه ـ على ما فى المتن ـ انّكم تبنون الثابتات من الابنية والدور وغيرها فى الارض التى هى من اجساد آبائكم. و قد تداولت الشعراء هذا المعنى و تفننت فيه، كالمعّرى و المهيار و غيرهما. و اشعارهم فى ذلك مشهورة. و مأخذ تلك اللؤلؤة الباهرة من هذه اللجّة الزاخرة.» (همانجا)
82 ـ خطبه 220
1 ـ 82 ـ (ن) : «كل صغيرة و كبيرة امروا بها ففرّطوا [ (ك) : = فقصّروا ] عنها... ففطروا [(ك): = ففرّطوا ] فيها» (همانجا)