گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 115

52 ـ خطبه 158
1 ـ 52 ـ (ن) : «كيف عَلَّقتَ فى الهواء سمواتك» (ج 1، ص 165)
1 ـ 52 ـ (ك) : «يظهر من هذه الفقرة ان السموات تطلق على الكواكب، انها معلقة فى الفضاء
الغير المتناهى، لا مركوزة فى الاجسام الاثيرية، كما فى الهيئة القديمة. والله العالم.»
(همانجا)
2 ـ 52 ـ (ن) : «فانه معلول» (ج 1، ص 166)
2 ـ 52 - (ع) : «... معلول من علّه يعلّه» (همانجا)
2 ـ 52 ـ (ك ) : «الظاهر انه من العلّة لا من العلّ، فلا حاجة الى هذا التطويل» (همانجا)
3 ـ 52 ـ (ن) : « و خوفه من خالقهم [ ( ك ) : = خالقه ]... و صار عبدا لها و قـد [ (ك) : = لقد] كان» (همانجا)
53 ـ خطبه 163
(ك) : «الخطبة الطاووسية» (ج 1، ص 172)
(ن) : «فلو شلغت [(ك) : = شغلتَ ] قلبك» (ج 1، ص 176)
54 ـ خطبه 164
1 ـ 54 ـ (ن) : «كقيض بيض فى اداح» (ج 1، ص 176)
1 ـ 54 ـ (ك) : «قال عبدالحميد (أى ابن ابى الحديد): شبّههم ببيض الافاعى، يظنّ بيض القطا، فلا يحلّ لمن رآه أن يقفص بكسرة، و حضانه يخرج شرا، لأنه يخرج عن افعى. واستعار الاداحى للاعشاش مجازا، لان الاداحى لا تكون الاّ للانعام تدحوها بارجلها و تبيض فيها. و دحوها: توسيعها، من دحوت الارض. انتهى» (همانجا)
2 ـ 54 ـ (ن) : «ايها الناس [(ك) : لو ] لم تتخاذلوا» (ج 1، ص 177)
55 ـ خطبه 170
(ن) : «هبَّ كانّه [(ك): بُهِت ] اللّهم انى استعينك [(ك) : = استعديك ] على قريش» (ج1،ص 180)
56 ـ خطبه 174

صفحه از 101