گزارشى از تعليقات علامه شيخ محمّد حسين كاشف الغطاء بر بخش خطبه‏ ها از شرح نهج‏ البلاغه شيخ محمّد عبده - صفحه 113

(ر) : «من كلام له عليه ‏السلام
(ك) : [و قد وقعت بينه و بين عثمان مشاجرة، فقال المغيرة بن الاخنس لعثمان: انا اكفيه، فقال اميرالمؤمنين عليه ‏السلام للمغيرة. صح. ]
هكذا فى الاصل، و ما ادركه سبب هذه التحريفات والاسقاط ماهو»
(ج 1، ص 147)
139 ـ خطبه 135
(ن) : «تقولون البيعة البيعة. قبضت يدى [(ك) : = كفّى ] فبسطتموها» (ج 1، ص 148)
140 ـ خطبه 139
(ر) : «فسئل عن معنى قوله عليه ‏السلام هذا، فجمع اصابه [(ك) : = اصابعه ]» (ج 1، ص 150)
41 ـ خطبه 141
(ن) : «اللهمّ انّا خرجنا اليك [( ك ) : = كلمه « اليك» را خط زده است ] نشكو اليك» (ج1،ص 151)
42 ـ خطبه 142
(ن) : «ازدحموا على الحطام و تشاحوا على الحرام» (ج 1، ص 151)
(ك) : «كانه صفة للقوم الذين تقدم بعض صفاتهم بقوله عليه ‏السلام : «آثروا عاجلاً» الخ. فقوله عليه ‏السلام «اين العقول [...] و اين القلوب» اعتراض فى الاثناء. فلا تغفل.» (همانجا)
43 ـ خطبه 145
(ن) : «و ليسا فيهم و معهم [(ك) : = وليسا معهم. صح ]» (ج 1، ص 153)
44 ـ خطبه 146
(ر) : «و من خطبة له عليه ‏السلام [(ك) : فى ذكر اهل البصرة. صح ]» (ج 1، ص 154)
45 ـ خطبه 147
1 ـ 45 ـ (ن) : «امّا وصيّتى فاللّهَ لا تشركوا به شيئا و محمد صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏ آله ‏وسلم فلاتضيّعوا سنّته» (ج1،ص 154)
1 ـ 45 ـ (ك) : «فاللّه بالنصب على انه مفعول لمحذوف وحدّوه و ما يشابهه، و محمد فاتّبعوه. و بالرفع و الخبر ما بعده.» (همانجا)
2 ـ 45 ـ (ن) : «و القول المسموع و داعيكم [(ك): = داعى لكم ]» (ج 1، ص 155)

صفحه از 101