مسند نساء الشيعة - صفحه 68

۱۱۹.ابْنُ عَبَّاسٍ وَ أُمُّ سَلَمَةَ وَ سَلْمَانُ:قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله : مَنْ أَحَبَّ عَلِيّا فَقَدْ أَحَبَّنِي، وَ مَنْ أَبْغَضَ عَلِيّا فَقَدْ أَبْغَضَنِي. ۱

۱۲۰.أُمُّ سَلَمَةَ وَ أَنَسٌ:قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله وَ نَظَرَ إِلَى عَلِيٍّ عليه السلام : كَذَبَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ يُحِبُّنِي وَ يُبْغِضُ هَذَا. ۲

۱۲۱.جَامِعُ التِّرْمِذِيِّ وَ مُسْنَدُ الْمَوْصِلِيِّ وَ فَضَائِلُ أَحْمَدَ ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ:قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله لِعَلِيٍّ عليه السلام : لَا يُحِبُّكَ مُنَافِقٌ، وَ لَا يُبْغِضُكَ مُؤْمِنٌ. ۳

۱۲۲.أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِ النِّسَاءِ الصَّحَابِيَّاتِ ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ ، وَ كِتَابُ إِبْرَاهِيمَ الثَّقَفِيِّ عَنْ أَنَسٍ:قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله : أَبْشِرْ؛ فَإِنَّهُ لَا يُبْغِضُكَ مُؤْمِنٌ، وَ لَا يُحِبُّكَ مُنَافِقٌ، وَ لَوْ لَا أَنْتَ لَمْ يُعْرَفْ حِزْبُ اللَّهِ. ۴

۱۲۳.عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله قَالَ:عَلِيٌّ وَ شِيعَتُهُ الْفَائِزُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. ۵

۱۲۴.عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله قَالَ:شِيعَةُ عَلِيٍّ هُمُ الْفَائِزُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. ۶

۱۲۵.[ المناقب لابن شهرآشوب : ]مُسْنَدُ الْمَوْصِلِيِّ :قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: أَ يُسَبُّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله وَ أَنْتُمْ أَحْيَاءٌ؟! قُلْتُ: وَ أَنَّى ذَلِكَ؟ قَالَتْ: أَ لَيْسَ يُسَبُّ عَلِيٌّ وَ مَنْ يُحِبُّ عَلِيّا؟! وَ قَدْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله يُحِبُّهُ. ۷

۱۲۶.عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ، عَنْ أَبِي نَصْرٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ مُسَاوِرٍ الْحِمْيَرِيِّ، عَنْ أُمِّهِ قَالَتْ:دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ فَسَمِعْتُهَا تَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله لِعَلِيٍّ عليه السلام : لَا يُبْغِضُكَ مُؤْمِنٌ، وَ لَا يُحِبُّكَ مُنَافِقٌ. ۸

1.بحار الأنوار، ج ۳۹، ص ۲۶۱ .

2.بحار الأنوار، ج ۳۹، ص ۲۶۱ .

3.بحار الأنوار، ج ۳۹، ص ۲۶۲ .

4.بحار الأنوار، ج ۳۹، ص ۲۶۲ .

5.بحار الأنوار، ج ۳۹، ص ۲۶۸ .

6.بحار الأنوار، ج ۳۹، ص ۳۰۵ .

7.بحار الأنوار، ج ۳۹، ص ۳۱۳ .

8.بحار الأنوار، ج ۳۹، ص ۳۰۳ .

صفحه از 197