روايت عايشه

همان گونه كه در نمودار مشاهده ميكنيد، طرق رواياتي كه به عايشه منتهي مي گردد، به هفت طريق ميرسد.كه با ادغام طريق يك ودو، در شش متن خلاصه مي شود.
طريق ۱ و ۲. حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ، كِلَاهُمَا، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ عَامِرٍ قَالَ أَبُو بَكْرٍ: حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ وَعَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ ـ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ مَرَّ بِقَوْمٍ يُلَقِّحُونَ فَقَالَ: لَوْ لَمْ تَفْعَلُوا لَصَلُحَ ؟ قَالَ: فَخَرَجَ شِيصاً فَمَرَّ بِهِمْ فَقَالَ: مَا لِنَخْلِكُمْ ؟ قَالُوا: قُلْتَ كَذَا وَكَذَا. قَالَ: أَنْتُمْ أَعْلَمُ بِأَمْرِ دُنْيَاكُم .۱
در اين روايت، فقط گزارشي از توصيه پيامبر(صلي الله عليه و آله وسلم) دربارة گردهافشاني نكردن و نتيجه زيانبار اقتصادي آن آمده است و اينكه مردم نسبت به امور دنيوي تخصصي (مثل كشاورزي) آگاهترند.
1.. صحيح مسلم، کتاب الفضائل، باب وجوب الامتثال، ح۴۳۵۶، ۴۳۵۸.