زندگي نامه خود نوشت محمّد تقي هروي - صفحه 480

يقرب من ثمان سنين أني مجاور لمشهد مولانا ولي اللّه ربّ العالمين أمير المؤمنين ـ صلوات اللّه عليه و على ابن عمه و زوجته و أولاده الأئمة المعصومين ـ خلّدني اللّه في جواره أبد الآبدين ، و حشرنا معه بمحمد و آله الطاهرين.
و قد كنتُ في جميع أزمنة المجاورة و غيرها من أزمنة المهاجرة مشتغلاً أيضا بالعلوم العقلية و النقلية تدرّسا أو تدريسا و تأليفا و تصنيفا، حتى برزَت منّي بفضل اللّه تعالى عدّة من الكتب و الرسائل و حواشٍ و أجوبة المسائل :
1 . فمنها حواش على خلاصة الحساب و هي أوّل ما صنّفتُ و سمّيتها بتوضيح الحساب. ۱ .
2 . و منها الحديقة النجفيّة المعلّقة على شرح اللمعة الدمشقية و قد برز منها مجلد كلّه في شرح ديباجتها من أوّلها إلى كتاب الطهارة و مجلد آخر من أوّل كتاب المتاجر إلى آخره ، و ثالث معلق على كتاب الإجارة و الوكالة و الشفعة و الإقرار و جملة من الغصب. ۲ .
3 . و منها حواش على الرياض من أوّل الطهارة إلى الغسل. ۳

1.نسخه اى از آن به شماره ۸۹۵۹ در كتاب خانه آية اللّه مرعشى موجود است ؛ الذريعة ، ج ۴ ، ص ۴۹۲ ، ۲۲۰۹ ؛ ريحانة الأدب ، ج ۶ ، ص ۳۶۶ ؛ معجم المؤلّفين ، ج ۹ ، ص ۱۲۸ .

2.«و قد كتبتُ إلى آخر الغصب بفضله تعالى» «منه». چند نسخه از اين كتاب در كتاب خانه آية اللّه مرعشى به شماره هاى ۲۰۱۸ با عنوان التحفة النجفية و ۵۱۸۶ و ۱۰۰۳۶ و ۱۰۱۶۸ موجود است ؛ الذريعة ، ج ۶ ، ص ۳۹۰ و در آن گفته : «رأيت منه المجلّد الأوّل الّذي هو في شرح مفتتح الروضة وديباجته مزجا إلى أوّل كتاب الطهارة ، وهو مجلّد كبير . . مرتّب على بابين وخاتمة وبعدها وصيّة . . . . قد فرغ منه في النجف في ۱۲۴۹ ولذا سماه الحديقة النجفيّة ، والمجلّد الثاني شرح لكتاب المتاجر . . . وذكر في أوّله أنّه علّق على كثير من كتب الروضة البهيّة في النجف ثمّ جدّد النظر فيها وهذّب خصوص ما كتبه على المتاجر في هذا المجلّد وفرغ منه في ۱۲۵۲ . . . والمجلّد الثالث في الإجارة والوكالة والشفعة والإقرار والغصب . . . صرّح المصنّف في كتابه نهاية الآمال أنّه تمّم كتاب الغصب أيضا . . . وفي نسخة منه تاريخ فراغه منه في ۱۲۹۶ ، فيظهر من تواريخه أنّه كان يكتبه متفرّقا ، وفي بعض المجلّدات سمّي بـالتحفة النجفيّة» ؛ ريحانة الأدب ، ج ۶ ، ص ۳۶۶.

3.«و كتبتُ بعد ذلك من الغسل إلى آخر تكفين الميت وأيضا... ميراث الرياض إلى آخره» «منه». الذريعة ، ج ۶ ، ص ۹۹ ـ ۱۰۰ و در آخر گفته است: «رأيت في مكتبة السيّد عبدالحسين الحجّة بكربلاء مجلّدا بخطّ المؤلّف من أوّل أحكام الجنب إلى آخر غسل الميّت من كتاب الطهارة ، فرغ منه في ۱۲۸۹ ، وذكر أنّ بقيّة كتاب الطهارة من أوّله إلى أحكام الجنب كتبها بأصفهان والنسخة موجودة هناك ، وذكر أنّه كان يكتب هذه الحاشية عند قراءة بعض التلاميذ عليه ، ولمّا عدل هو من الطهارة إلى كتاب الميراث ؛ عدل هو أيضا إلى كتابه حواشي كتاب الميراث فكتبها من أوّل الميراث إلى آخره بخطّه . . . وفرغ منها في ۷ ربيع الثاني سنة ۱۲۹۰ ، وكتب إلينا من قم السيّد شهاب الدين أنّ هذه الحاشية من أوّل الطهارة إلى آخر الغسالة موجودة عنده ، وكتب إلينا من تبريز أنّ تمام هذه الحاشية موجودة في مكتبة السيّد الحاج ميرزا باقر الفاضلي» . دو نسخه اى از آن به شماره ۳۷۲۱ و ۴۹۷۲ در كتاب خانه آية اللّه مرعشى و نسخه ديگرى در كتاب خانه آية اللّه گلپايگاني قدس سرهقم به شماره ۹۲۱ موجود است . (فهرست نسخه هاى خطى ، ج ۱ ، ص ۲۵۸) .

صفحه از 491