نصيحت وخيرخواهي - صفحه 214

۰.20189.عنه عليه السلام : النُّصحُ يُثمِرُ المَحَبَّةَ . ۱

۰.20190.عنه عليه السلام : النَّصيحَةُ تُثمِرُ الوُدَّ . ۲

۰.20191.عنه عليه السلام : النَّصيحَةُ مِن أخلاقِ الكِرامِ . ۳

۰.20192.عنه عليه السلام : المؤمِنُ غَريزَتُهُ النُّصحُ . ۴

۰.20193.عنه عليه السلام : أ يُّها النّاسُ ، إنّ لي علَيكُم حَقّا و لَكُم علَيَّ حَقٌّ ، فأمّا حَقُّكُم علَيَّ فالنَّصيحَةُ لَكُم ... و أمّا حَقِّي علَيكُم فالوَفاءُ بالبَيعَةِ ، و النَّصيحَةُ في المَشهَدِ و المَغيبِ . ۵

۰.20194.عنه عليه السلام : ليسَ عَلَى الإمامِ إلاّ ما حُمِّلَ من أمرِ ربِّهِ : الإبلاغُ في المَوعِظَةِ ، و الاجتِهادُ في النَّصيحَةِ . ۶

۰.20195.عنه عليه السلام : مِن واجِبِ حُقوقِ اللّه ِ على عِبادِهِ النَّصيحَةُ بمَبلَغِ جُهدِهِم، و التَّعاونُ على إقامَةِ الحَقِّ بَينَهُم . ۷

۰.20196.عنه عليه السلام : أنتُمُ الأنصارُ علَى الحَقِّ ، و الإخوانُ في الدِّينِ ... فأعِينُوني بمُناصَحَةٍ خَلِيّةٍ (جَلِيّةٍ) مِن الغِشِّ . ۸

۰.20189.امام على عليه السلام : خيرخواهى (يكرنگى)، محبّت به بار مى آورد.

۰.20190.امام على عليه السلام : خيرخواهى (يكرنگى)، دوستى به بار مى نشاند.

۰.20191.امام على عليه السلام : خيرخواهى (يكرنگى) از خصلت هاى بزرگواران است.

۰.20192.امام على عليه السلام : مؤمن، غريزه اش خيرخواهى (يكرنگى) است.

۰.20193.امام على عليه السلام : اى مردم! شما را بر من حقّى است و مرا نيز بر شما حقى است. حقّ شما بر من اين است كه خير خواهتان باشم... و حقّ من بر شما اين است كه به بيعت خود وفادار و در حضور و غياب خيرخواه (و يك رنگ) باشيد .

۰.20194.امام على عليه السلام : امام وظيفه اى جز آنچه پروردگارش به دوش او نهاده است، ندارد : جدّيت در موعظه [مردم] و كوشش در خيرخواهى (راهنمايى) .

۰.20195.امام على عليه السلام : از جمله حقوق واجب خداوند بر مردم اين است كه با تمام توان خود خيرخواهى كنند و در راه برپا داشتن حق ميان خود، همكارى نمايند.

۰.20196.امام على عليه السلام فرمود : شماييد ياوران حق و برادران دينى... پس با خيرخواهى و ارشادِ به دور از غلّ و غش، مرا يارى دهيد.

1.غرر الحكم : ۶۱۴.

2.غرر الحكم : ۸۴۴.

3.غرر الحكم : ۱۲۹۸.

4.غرر الحكم : ۱۳۰۵ .

5.نهج البلاغة : الخطبة ۳۴.

6.نهج البلاغة : الخطبة ۱۰۵.

7.نهج البلاغة : الخطبة ۲۱۶.

8.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۸.

صفحه از 221