7
موسوعة الامام الحسين عليه السّلام في الکتاب و السّنّة و التّاريخ ج8

الزيارات المطلقة

9 / 2

ما يُزارُ بِهِ الإِمامُ عليه السلام وأنصارُهُ

الزِّيارَةُ الاُولى

۳۴۷۴.الكافي عن يونس الكناسيّ عن أبي عبد اللّه [الصادق] عليه السلام :إذا أتَيتَ قَبرَ الحُسَينِ عليه السلام ، فَائتِ الفُراتَ وَاغتَسِل بِحِيالِ قَبرِهِ ، وتَوَجَّه إلَيهِ وعَلَيكَ السَّكينَةُ وَالوَقارُ حَتّى تَدخُلَ إلَى القَبرِ مِنَ الجانِبِ الشَّرقِيِّ ، وقُل حينَ تَدخُلُهُ :
السَّلامُ عَلى مَلائِكَةِ اللّه ِ المُنزَلينَ ، السَّلامُ عَلى مَلائِكَةِ اللّه ِ المُردِفينَ ، السَّلامُ عَلى مَلائِكَةِ اللّه ِ المُسَوِّمينَ ، السَّلامُ عَلى مَلائِكَةِ اللّه ِ الَّذينَ هُم في هذَا الحَرَمِ مُقيمونَ . ۱
فَإِذَا استَقبَلتَ قَبرَ الحُسَينِ عليه السلام فَقُل :
السَّلامُ عَلى رَسولِ اللّه ِ ، السَّلامُ عَلى أمينِ اللّه ِ عَلى رُسُلِهِ وعَزائِمِ أمرِهِ ، وَالخاتِمِ لِما سَبَقَ وَالفاتِحِ لِمَا استَقبَلَ ، وَالمُهَيمِنِ ۲ عَلى ذلِكَ كُلِّهِ ، وَالسَّلامُ عَلَيهِ ورَحمَةُ اللّه ِ وبَرَكاتُهُ .
ثُمَّ تَقولُ :
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى أميرِ المُؤمِنينَ ، عَبدِكَ وأخي رَسولِكَ ، الَّذِي انتَجَبتَهُ بِعِلمِكَ ، وجَعَلتَهُ هادِيا لِمَن شِئتَ مِن خَلقِكَ ، وَالدَّليلَ عَلى مَن بَعَثتَهُ بِرِسالاتِكَ ، ودَيّان ۳ الدّينِ بِعَدلِكَ ، وفَصلَ قَضائِكَ بَينَ خَلقِكَ ، وَالمُهَيمِنَ عَلى ذلِكَ كُلِّهِ ، وَالسَّلامُ عَلَيهِ ورَحمَةُ اللّه ِ وبَرَكاتُهُ .
اللّهُمَّ صَلِّ عَلَى الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ عَبدِكَ وَابنِ [ رَسولِكَ ] ۴ الَّذِي انتَجَبتَهُ بِعِلمِكَ وجَعَلتَهُ هادِيا لِمَن شِئتَ مِن خَلقِكَ ، وَالدَّليلَ عَلى مَن بَعَثتَهُ بِرِسالاتِكَ ، ودَيّانَ الدّينِ بِعَدلِكَ ، وفَصلَ قَضائِكَ بَينَ خَلقِكَ وَالمُهَيمِنَ عَلى ذلِكَ كُلِّهِ ، وَالسَّلامُ عَلَيهِ ورَحمَةُ اللّه ِ وبَرَكاتُهُ .
ثُمَّ تُصَلّي عَلَى الحُسَينِ وسائِرِ الأَئِمَّةِ عليهم السلام ، كَما صَلَّيتَ وسَلَّمتَ عَلَى الحَسَنِ عليه السلام ، ثُمَّ تَأتي قَبرَ الحُسَينِ عليه السلام فَتَقولُ :
السَّلامُ عَلَيكَ يَابنَ رَسولِ اللّه ِ ، السَّلامُ عَلَيكَ يَابنَ أميرِ المُؤمِنينَ ، صَلَّى اللّه ُ عَلَيكَ يا أبا عَبدِ اللّه ِ ، أشهَدُ أنَّكَ قَد بَلَّغتَ عَنِ اللّه ِ عز و جل ما اُمِرتَ بِهِ ، ولَم تَخشَ أحَدا غَيرَهُ ، وجاهَدتَ في سَبيلِهِ ، وعَبَدتَهُ صادِقا حَتّى أتاكَ اليَقينُ .
أشهَدُ أنَّكَ كَلِمَةُ التَّقوى ، وبابُ الهُدى ، وَالعُروَةُ الوُثقى ، وَالحُجَّةُ عَلى مَن يَبقى ومَن تَحتَ الثَّرى ، أشهَدُ أنَّ ذلِكَ سابِقٌ فيما مَضى ، وذلِكَ لَكُم فاتِحٌ فيما بَقِيَ ، أشهَدُ أنَّ أرواحَكُم وطينَتَكُم طَيِّبَةٌ ، طابَت وطَهُرَت هِيَ بَعضُها مِن بَعضٍ ، مَنّا ۵ مِنَ اللّه ِ ورَحمَةً ، واُشهِدُ اللّه َ واُشهِدُكُم أنّي بِكُم مُؤمِنٌ ، ولَكُم تابِعٌ في ذاتِ نَفسي ، وشَرائِعِ ديني ، وخاتِمَةِ عَمَلي ، ومُنقَلَبي ومَثوايَ ، وأسأَلُ اللّه َ البَرَّ الرَّحيمَ أن يُتِمَّ ذلِكَ لي ، أشهَدُ أنَّكُم قَد بَلَّغتُم عَنِ اللّه ِ ما أمَرَكُم بِهِ ، ولَن تَخشَوا أحَدا غَيرَهُ ، وجاهَدتُم في سَبيلِهِ وعَبَدتُموهُ حَتّى أتاكُمُ اليَقينُ ، لَعَنَ اللّه ُ مَن قَتَلَكُم ، ولَعَنَ اللّه ُ مَن أمَرَ بِهِ ، ولَعَنَ اللّه ُ مَن بَلَغَهُ ذلِكَ مِنهُم فَرَضِيَ بِهِ ، أشهَدُ أنَّ الَّذينَ انتَهَكوا حُرمَتَكُم ، وسَفَكوا دَمَكُم ، مَلعونونَ عَلى لِسانِ النَّبِيِّ الاُمِّيِّ صَلَّى اللّه ُ عَلَيهِ وآلِهِ .
ثُمَّ تَقولُ :
اللّهُمَّ العَنِ الَّذينَ بَدَّلوا نِعمَتَكَ ، وخالَفوا مِلَّتَكَ ، ورَغِبوا عَن أمرِكَ ، وَاتَّهَموا رَسولَكَ ، وصَدّوا عَن سَبيلِكَ ، اللّهُمَّ احشُ قُبورَهُم نارا وأجوافَهُم نارا ، وَاحشُرهُم وأشياعَهُم إلى جَهَنَّمَ زُرقا ۶ ، اللّهُمَّ العَنهُم لَعنا يَلعَنُهُم بِهِ كُلُّ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ ، وكُلُّ نَبِيٍّ مُرسَلٍ ، وكُلُّ عَبدٍ مُؤمِنٍ امتَحَنتَ قَلبَهُ لِلإِيمانِ ، اللّهُمَّ العَنهُم في مُستَسِرِّ السِّرِّ وفي ظاهِرِ العَلانِيَةِ ، اللّهُمَّ العَن جَوابيتَ ۷ هذِهِ الاُمَّةِ ، وَالعَن طَواغيتَها ۸ ، وَالعَن فَراعِنَتَها ۹ ، وَالعَن قَتَلَةَ أميرِ المُؤمِنينَ عَلَيهِ السَّلامُ ، وَالعَن قَتَلَةَ الحُسَينِ عَلَيهِ السَّلامُ وعَذِّبهُم عَذابا لا تُعَذِّبُ بِهِ أحَدا مِنَ العالَمينَ ، اللّهُمَّ اجعَلنا مِمَّن يَنصُرُهُ وتَنتَصِرُ بِهِ ، وتَمُنُّ عَلَيهِ بِنَصرِكَ لِدينِكَ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ .
ثُمَّ اجلِس عِندَ رَأسِهِ فَقُل :
صَلَّى اللّه ُ عَلَيكَ ، أشهَدُ أنَّكَ عَبدُ اللّه ِ وأمينُهُ ، بَلَّغتَ ناصِحا ، وأدَّيتَ أمينا ، وقُتِلتَ صِدّيقا ، ومَضَيتَ عَلى يَقينٍ ، لَم تُؤثِر عَمىً عَلى هُدىً ، ولَم تَمِل مِن حَقٍّ إلى باطِلٍ .
أشهَدُ أنَّكَ قَد أقَمتَ الصَّلاةَ وآتَيتَ الزَّكاةَ ، وأمَرتَ بِالمَعروفِ ونَهَيتَ عَنِ المُنكَرِ ، وَاتَّبَعتَ الرَّسولَ ، وتَلَوتَ الكِتابَ حَقَّ تِلاوَتِهِ ، ودَعَوتَ إلى سَبيلِ رَبِّكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ ، صَلَّى اللّه ُ عَلَيكَ وسَلَّمَ تَسليما .
وجَزاكَ اللّه ُ مِن صِدّيقٍ خَيرا عَن رَعِيَّتِكَ ، وأشهَدُ أنَّ الجِهادَ مَعَكَ جِهادٌ ، وأنَّ الحَقَّ مَعَكَ وإلَيكَ ، وأنتَ أهلُهُ ومَعدِنُهُ ، وميراثَ النُّبُوَّةِ عِندكَ وعِندَ أهلِ بَيتِكَ ، صَلَّى اللّه ُ عَلَيكَ وسَلَّمَ تَسليما .
أشهَدُ أنَّكَ صِدّيقُ اللّه ِ وحُجَّتُهُ عَلى خَلقِهِ ، وأشهَدُ أنَّ دَعوَتَكَ حَقٌّ ، وكُلَّ داعٍ مَنصوبٍ غَيرِكَ فَهُوَ باطِلٌ مَدحوضٌ ۱۰ ، وأشهَدُ أنَّ اللّه َ هُوَالحَقُّ المُبينُ .
ثُمَّ تَحَوَّلُ عِندَ رِجلَيهِ ، وتَخَيَّرُ مِنَ الدُّعاءِ ، وتَدعو لِنَفسِكَ .
ثُمَّ تَحَوَّلُ عِندَ رأسِ عَلِيِّ بنِ الحُسَينِ وتَقولُ :
سَلامُ اللّه ِ وسَلامُ مَلائِكَتِهِ المُقَرَّبينَ ، وأنبِيائِهِ المُرسَلينَ يا مَولايَ وَابنَ مَولايَ ورَحمَةُ اللّه ِ وبَرَكاتُهُ عَلَيكَ ، صَلَّى اللّه ُ عَلَيكَ وعَلى أهلِ بَيتِكَ ، وعِترَةِ آبائِكَ الأَخيارِ الأَبرارِ ، الَّذينَ أذهَبَ اللّه ُ عَنهُمُ الرِّجسَ وطَهَّرَهُم تَطهيرا .
ثُمَّ تَأتي قُبورَ الشُّهَداءِ وتُسَلِّمُ عَلَيهِم ، وتَقولُ :
السَّلامُ عَلَيكُم أيُّهَا الرَّبّانِيّونَ . أنتُم لَنا فَرَطٌ ۱۱ ونَحنُ لَكُم تَبَعٌ ، ونَحنُ لَكُم خَلَفٌ وأنصارٌ ، أشهَدُ أنَّكُم أنصارُ اللّه ِ وسادَةُ الشُّهَداءِ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ ؛ فَإِنَّكُم أنصارُ اللّه ِ كَما قالَ اللّه ُ عَزَّ وجَلَّ : «وَكَأَيِّن مِّن نَّبِىٍّ قَـتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَ مَا اسْتَكَانُواْ»۱۲ وما ضَعُفتُم ومَا استَكَنتُم ۱۳ ، حَتّى لَقيتُمُ اللّه َ عَلى سَبيلِ الحَقِّ ، ونُصرَةِ كَلِمَةِ اللّه ِ التّامَّةِ ، صَلَّى اللّه ُ عَلى أرواحِكُم وأبدانِكُم وسَلَّم تَسليما .
أبشِروا بِمَوعِدِ اللّه ِ الَّذي لاخُلفَ لَهُ إنَّهُ لا يُخلِفُ الميعادَ ، وَاللّه ُ مُدرِكٌ لَكُم بِثارِ ما وَعَدَكُم . أنتُم سادَةُ الشُّهَداءِ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ ، أنتُمُ السّابِقونَ وَالمُهاجِرونَ وَالأَنصارُ ، أشهَدُ أنَّكُم قَد جاهَدتُم في سَبيلِ اللّه ِ ، وقُتِلتُم عَلى مِنهاجِ رَسولِ اللّه ِ ، وَابنِ رَسولِ اللّه ِ صَلَّى اللّه ُ عَلَيهِ وآلِهِ وسَلَّمَ تَسليما . الحَمدُ للّه ِِ الَّذي صَدَقَكُم وَعدَهُ وأراكُم ما تُحِبّونَ .
ثُمَّ تَرجِعُ إلَى القَبرِ ، وتَقولُ :
أتَيتُكَ يا حَبيبَ رَسولِ اللّه ِ وَابنَ رَسولِهِ ، وإنّي بِكَ عارِفٌ وبِحَقِّكَ ، مُقِرٌ بِفَضلِكَ ، مُستَبصِرٌ بِضَلالَةِ مَن خالَفَكَ ، [موقِنٌ] ۱۴ عارِفٌ بِالهُدَى الَّذي أنتُم عَلَيهِ ، بِأَبي أنتَ واُمّي ونَفسي .
اللّهُمَّ إنّي اُصَلّي عَلَيهِ كَما صَلَّيتَ عَلَيهِ أنتَ ورَسولُكَ وأميرُ المُؤمِنينَ ، صَلاةً مُتَتابِعَةً مُتَواصِلَةً مُتَرادِفَةً تَتبَعُ بَعضُها بَعضا ، لَا انقِطاعَ لَها ولا أمَدَ ولا أجَلَ ، في مَحضَرِنا هذا ، وإذا غِبنا وشَهِدنا ، وَالسَّلامُ عَلَيكَ ورَحمَةُ اللّه ِ وبَرَكاتُهُ .
وإذا أرَدتَ أن تُوَدِّعَهُ فَقُل :
السَّلامُ عَلَيكَ ورَحمَةُ اللّه ِ وبَرَكاتُهُ ، أستَودِعُكَ اللّه َ ، وأقرَأُ عَلَيكَ السَّلامَ ، آمَنّا بِاللّه ِ وبِالرَّسولِ ، وبِما جِئتَ بِهِ ودَلَلتَ عَلَيهِ ، وَاتَّبَعنَا الرَّسولَ فَاكتُبنا مَعَ الشّاهِدينَ ، اللّهُمَّ لا تَجعَلهُ آخِرَ العَهدِ مِنّا ومِنهُ ، اللّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ أن تَنفَعَنا بِحُبِّهِ ، اللّهُمَّ ابعَثهُ مَقاما مَحمودا تَنصُرُ بِهِ دينَكَ ، وتَقتُلُ بِهِ عَدُوَّكَ ، وتُبيرُ ۱۵ بِهِ مَن نَصَبَ حَربا لِالِ مُحَمَّدٍ ؛ فَإِنَّكَ وَعَدتَ ذلِكَ وأنتَ لا تُخلِفُ الميعادَ ، السَّلامُ عَلَيكَ ورَحمَةُ اللّه ِ وبَرَكاتُهُ ، أشهَدُ أنَّكُم شُهَداءُ نُجَباءُ ۱۶ ، جاهَدتُم في سَبيلِ اللّه ِ ، وقُتِلتُم عَلى مِنهاجِ رَسولِ اللّه ِ ، صَلَّى اللّه ُ عَلَيهِ وآلِهِ وسَلَّمَ تَسليما كَثيرا . ۱۷

1.. هذه الفقرات تشير إلى قوله تعالى : «أَلَن يَكْفِيَكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلَاثَةِ ءَالَـفٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُنزَلِينَ * بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ ءَالَـفٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ» (آل عمران : ۱۲۴ ـ ۱۲۵) وقوله تعالى: «فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّى مُمِدُّكُم بِأَلْفٍ مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُرْدِفِينَ» (الأنفال : ۹) (بحار الأنوار : ج ۱۰۱ ص ۱۶۰) .

2.المُهَيْمِنُ : هو الرقيب ، وقيل : الشاهد ، وقيل : المؤتمن ، وقيل : القائم باُمور الخلق (النهاية : ج ۵ ص ۲۷۵ «هيمن») .

3.الدَيّانُ : هو فَعّالٌ من دانَ النّاسَ ؛ أي قَهَرَهُم على الطاعة . ومنه الحديث : «كانَ عَليٌّ دَيّانَ هذه الاُمَّةِ» (النهاية : ج۲ ص۱۴۸ «دين») .

4.ما بين المعقوفين أثبتناه من المصادر الاُخرى .

5.مَنّ عليه : أنعم (الصحاح : ج ۶ ص ۲۲۰۷ «منن») .

6.زُرقا : أي عُميا (القاموس المحيط : ج ۳ ص ۲۴۰ «زرق») .

7.الجِبْتُ : كلمة تقع على الصنم والكاهن والساحر ونحو ذلك (الصحاح : ج ۱ ص ۲۴۵ «جبت») .

8.الطاغوت : عبارة عن كلّ متعدّ ، وكلّ معبود من دون اللّه (مفردات ألفاظ القرآن : ص ۵۲۰ «طغى») .

9.كلّ عاتٍ متمرّد : فرعون ، والعُتاهُ : الفراعنة (الصحاح : ج ۶ ص ۲۱۷۷ «فرعن») .

10.داحِضَة : أي باطلة زائلة (مفردات ألفاظ القرآن : ص ۳۰۸ «دحض») .

11.فَرَطَ يَفْرِطُ فهو فَرَطٌ : إذا تقدّم وسبق القوم (النهاية : ج ۳ ص ۴۳۴ «فرط») .

12.آل عمران : ۱۴۶ .

13.استَكَنَ : إذا خَضَعَ وذَلّ ، وتُزاد الألف فيقال : استكان (المصباح المنير : ص ۲۸۳ «سكن») .

14.ما بين المعقوفين أثبتناه من كامل الزيارات .

15.بار الشيء، يَبورُ: هَلَكَ (المصباح المنير: ص ۶۵ «بار»).

16.نَجُبَ فهو نَجيبٌ والجمع نُجَباءُ ؛ مثل كَرُمَ فهو كَريمٌ وهم كُرَماءُ وزنا ومعنىً (المصباح المنير : ص ۵۹۳ «نَجُب») .

17.الكافي : ج ۴ ص ۵۷۲ ح ۱ ، كامل الزيارات : ص ۳۶۷ ح ۶۱۹ عن يوسف الكناسي وليس فيه ذيله من «وإذا أردت أن تودّعه فقل . . .» ، بحار الأنوار : ج ۱۰۱ ص ۱۵۷ ح ۵ .


موسوعة الامام الحسين عليه السّلام في الکتاب و السّنّة و التّاريخ ج8
  • نام منبع :
    موسوعة الامام الحسين عليه السّلام في الکتاب و السّنّة و التّاريخ ج8
    سایر پدیدآورندگان :
    المساعدون : الطباطبائي نژاد،سيد محمود؛ السيّد طبائي،سيد روح الله
    تاریخ انتشار :
    1390
عدد المشاهدين : 120977
الصفحه من 438
طباعه  ارسل الي