كُنتُ ، حَسبيَ اللَّهُ ونِعمَ الوَكيلُ» .
وإذا قامَ أحَدُكُم مِن اللَّيلِ فلْيَنظُرْ إلى أكنافِ السَّماءِ ولْيَقرَأْ : (إنَّ في خَلْقِ السَّماواتِ والأرضِ وَاخْتِلَفِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَأَيَتٍ لِاُّولِى الْأَلْبَبِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَمًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِى خَلْقِ السَّمَوَ تِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَطِلاً سُبْحَنَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * رَبَّنَآ إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ وَمَا لِلظَّلِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ * رَّبَّنَآ إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِى لِلْإِيمَنِ أَنْ ءَامِنُوا بِرَبِّكُمْ فََامَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيَِّاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ * رَبَّنَا وَءَاتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَمَةِ إنّكَ لا تُخْلِفُ المِيعادَ)۱ . ۲
(انظر) بحار الأنوار : 76 / 191 باب 44 .