البخل - الصفحه 3

325 - البُخلُ‏

الكتاب:

( الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ ما آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً ) .۱

( ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإنَّما يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ ) .۲

(انظر) النساء : 53 ، الإسراء : 100 ، الحديد : 24 ، القلم : 12 .

الحديث:

۱۶۸۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : البُخْلُ جامعٌ لِمَساوئِ العُيوبِ، وهُو زِمامٌ يُقادُ بهِ إلى‏ كلِّ سُوءٍ .۳

۱۶۹۰.عنه عليه السلام : البُخلُ عارٌ .۴

۱۶۹۱.عنه عليه السلام: البُخلُ جِلْبابُ المَسْكَنَةِ .۵

۱۶۹۲.عنه عليه السلام: البُخلُ بالموجودِ سُوءُ الظَّنِّ بالمَعبودِ.۶

۱۶۹۳.عنه عليه السلام: مَن بَخِلَ بمالِهِ ذَلَّ، مَن بَخِلَ بِدينِهِ جَلَّ .۷

۱۶۹۴.عنه عليه السلام : البُخلُ يُذِلُّ مُصاحِبَهُ ، ويُعِزُّ مُجانِبَهُ .۸

۱۶۹۵.عنه عليه السلام : بالبُخلِ تَكْثُرُ المَسَبَّةُ .۹

۱۶۹۶.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : إنّي لَأستَحي مِن ربّي أنْ أرَى الأخَ مِن إخْواني فأسألَ اللَّهَ لَه الجنّةَ وأبْخَلَ علَيهِ بالدِّينارِ والدِّرْهَمِ، فإذا كانَ يومُ القيامةِ قيلَ لِي : لَو كانتِ الجنّةُ لكَ لَكُنتَ‏بهاأبْخَلَ، وأبخَلَ ، وأبخلَ!۱۰

۱۶۹۷.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنْ كانَ الخَلَفُ مِن اللَّهِ عزّ وجلّ حقّاً فالبُخلُ لماذا ؟ !۱۱

۱۶۹۸.عنه عليه السلام: مَن بَرِئَ مِن البُخلِ نالَ الشَّرفَ .۱۲

۱۶۹۹.الإمامُ الرِّضا عليه السلام : البُخلُ يُمَزِّقُ العِرْضَ .۱۳

۱۷۰۰.الإمامُ الهاديُّ عليه السلام : البُخلُ أذَمُّ الأخلاقِ .۱۴

۱۷۰۱.فقه الرِّضا عليه السلام : رُويَ : إيّاكُم والبُخلَ فإنّهُ

1.النساء : ۳۷ .

2.. محمّد : ۳۸ .

3.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۸، بحار الأنوار : ۷۳ / ۳۰۷ / ۳۶ .

4.نهج البلاغة : الحكمة ۳ .

5.بحار الأنوار : ۷۷/۲۳۸/۱.

6.غرر الحكم : ۱۲۵۸ .

7.غرر الحكم : ۷۹۲۱ - ۷۹۲۲ .

8.غرر الحكم : ۱۴۰۹ .

9.غرر الحكم : ۴۱۹۵ .

10.مصادقة الإخوان : ۱۶۹ / ۱ .

11.بحار الأنوار : ۷۸/۱۹۰/۱ .

12.بحار الأنوار : ۷۸/۲۲۹/۵ .

13.بحار الأنوار : ۷۸/۳۵۷/۱۲ .

14.بحار الأنوار : ۷۲/۱۹۹/۲۷ .

الصفحه من 6