المطبوع : المولى بمعنى الأولى بالنصر ، وهو المطلوب .
الصواب في النسختين معاً : المولى بمعنى الأولى بالتصرّف ، وهو المطلوب .
المورد (22) (ص 117 س 13) :
المطبوع : من يجوّز على الخلوّ العظيم كتمان ما عملوا به .
الصواب في النسختين معاً : من يجوّز على الخلق العظيم كتمان ما علموا به .
المورد (23) (ص 126 س 5)
المطبوع : أمّا ما كان من تلك الأخبار مستلزم صحّته إمّا منهما .
الصواب في النسختين معاً : أمّا ما كان من تلك الأخبار مستلزم صحّة إمامتهما .
* * *
وأمّا إضافاتُه وزياداتُه على المتن ، وخصوصاً ما ذكره بعنوان «بمقتضى السياق» و«أثبتنا الصحيح» وهي مضرّةٌ مغيّرة للمعنى ، فهي موارد كثيرة ، نذكر منها :
المورد (24) (ص 103 س 13)
المطبوع : فلمّا انحصر المعنى في زيد ، صحّ تقويته لذلك المعنى بقوله (وحده) . . . .
أقول : في النسختين معاً : فلمّا انحصر المجيى ء في زيد ، صحّ تقويته بذلك المعنى بقوله : «وحده» .
وأقول : والسياق يدلّ على ما في النسخ ، لأنّ المثال المفروض هو قوله بعد سطر : «ما جائني إلّا زيد وحده» فلاحظ .
المورد (25) (ص 168 س 6)
المطبوع : إن غير الإمام يعترف باختيار الرعية له و(عدم) إطلاعهم على صاحب الملكة الرادعة عن المعاصي المسمّاة بالعصمة .