الآمِلينَ ، ويا غايَةَ سُؤلِ السّائِلينَ ، ويا أقصى طَلِبَةِ الطّالِبينَ ، ويا أعلى رَغبَةِ الرّاغِبينَ ... لَكَ تَخَضُّعي وسُؤالي ، وإلَيكَ تَضَرُّعي وَابتِهالي . ۱
۲۶.عنه عليه السلام :
أتُحرِقُني بِالنّارِ يا غايَةَ المُنى؟!فَأَينَ رَجائي! ثُمَّ أينَ مَحَبَّتي!۲
1 / 7
أطيَبُ شَيءٍ فِي الجَنَّةِ
الكتاب
«وَرِضْوَ نٌ مِّنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَ لِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ » . ۳
الحديث
۲۷.تفسير العيّاشي عن ثُوير عن الإمام زين العابدين عليه السلام :إذا صارَ أهلُ الجَنَّةِ فِي الجَنَّةِ ، ودَخَلَ وَلِيُّ اللّهِ إلى جَنّاتِهِ ومَساكِنِهِ ... ثُمَّ إنَّ الجَبّارَ يُشرِفُ عَلَيهِم فَيَقولُ لَهُم : أولِيائي وأهلَ طاعَتي وسُكّانَ جَنَّتي في جِواري ، ألا هَل اُنَبِّئُكُم بِخَيرٍ مِمّا أنتُم فيهِ ؟