الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَ مَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ » . ۱
« وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى ءَامَنُواْ وَاتَّقَوْاْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَْرْضِ وَلَـكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ » . ۲
« وَ أَنِ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى وَ يُؤْتِ كُلَّ ذِى فَضْلٍ فَضْلَهُ وَ إِن تَوَلَّوْاْ فَإِنِّى أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ » . ۳
الحديث
۱۴۲۳.الكافي عن عليّ بن عيسى رفعه ، قال :إنَّ موسى عليه السلام ناجاهُ اللّهُ تَبارَكَ وتَعالى ، فَقالَ لَهُ في مُناجاتِهِ : . . . يا موسى ، مُر عِبادي يَدعوني عَلى ما كانَ بَعدَ أن يُقِرّوا لي أنّي أرحَمُ الرّاحِمينَ ، مُجيبُ المُضطَرّينَ ، وأكشِفُ السّوءَ ، واُبَدِّلُ الزَّمانَ ، وآتي بِالرَّخاءِ ، وأشكُرُ اليَسيرَ ، واُثيبُ الكَثيرَ ، واُغنِي الفَقيرَ ، وأنَا الدّائِمُ العَزيزُ القَديرُ . ۴
۱۴۲۴.الإمام الحسين عليه السلامـ مِن دُعائِهِ يَومَ عَرَفَةَ ـ :صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ ، وأعِنّي عَلى بَوائِقِ ۵ الدُّهورِ وصُروفِ اللَّيالي وَالأَيّامِ ، ونَجِّني مِن أهوالِ الدُّنيا وكُرُباتِ ۶ الآخِرَةِ ، وَاكفِني شَرَّ ما يَعمَلُ الظّالِمونَ فِي الأَرضِ . ۷
۱۴۲۵.الإمام زين العابدين عليه السلامـ مِن دُعائِهِ فِي الاِستِعاذَةِ ـ :نَعوذُ بِكَ مِن سوءِ السَّريرَةِ ، وَاحتِقارِ الصَّغيرَةِ ، وأن يَستَحوِذَ عَلَينَا الشَّيطانُ ، أو يَنكُبَنَا الزَّمانُ ، أو يَتَهَضَّمَنَا ۸
1.يونس : ۹۸ .
2.الأعراف : ۹۶.
3.هود : ۳ .
4.الكافي : ج ۸ ص ۴۲ و ۴۸ ح ۸ ، تحف العقول : ص ۴۹۵ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۳۸ ح ۷ .
5.بوائقه : أي غوائله وشروره (النهاية : ج ۱ ص ۱۶۲ «بوق»).
6.الكُرْبَةُ : الغَمُّ الذي يأخذ بالنَّفْس (الصحاح : ج ۱ ص ۲۱۱ «كرب»).
7.البلد الأمين : ص ۲۵۳ ، الإقبال : ج ۲ ص ۷۹ ، العُدد القويّة : ص ۳۷۶ من دون إسنادٍ إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۹۸ ص ۲۱۹ ح ۳ .
8.هَضَمَه حَقَّهُ واهْتَضَمَهُ : إذا ظَلَمَهُ وكسر عليه حقّه (الصحاح : ج ۵ ص ۲۰۵۹ «هضم»).