347
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1

۱۰۱۱.عنه عليه السلام :الفُجلُ أصلُهُ يَقطَعُ البَلغَمَ ، ولُبُّهُ يَهضِمُ ، ووَرَقُهُ يَحدِرُ البَولَ حَدراً. ۱

13 / 5 ـ 4

أكلُ البِطّيخِ

۱۰۱۲.الإمام الصادق عليه السلامـ فِي ذِكرِ خَواصِّ البِطّيخِ ـ: يُذيبُ الحَصى فِي المَثانَةِ . ۲

۱۰۱۳.عنه عليه السلام :كُلُوا البِطّيخَ ؛ فَإِنَّ فيهِ عَشرَ خِصالٍ مُجتَمِعَةً : هُوَ شَحمَةُ الأَرضِ لا داءَ فيهِ ولا غائِلَةَ ۳ ، وهُوَ طَعامٌ ، وهُوَ شَرابٌ ، وهُوَ فاكِهَةٌ ، وهُوَ رَيحانٌ ، وهُوَ اُشنانٌ ۴ ، وهو اُدمٌ ، ويَزيدُ فِي الباهِ ، ويَغسِلُ المَثانَةَ ، ويُدِرُّ البَولَ . ۵

راجع : ص 581 ، ح 1757.

13 / 6

ما يَنفَعُ لِعِلاجُ بَعضِ أمراضِ الجَهازِ التَّناسُلِيِّ

13 / 6 ـ 1

ما يَنفَعُ لِعِلاجِ عَدَمِ انقِطاعِ دَمِ الحَيضِ

۱۰۱۴.الكافي عن عليّ بن مهزيار :إنَّ جارِيَةً لَنا أصابَهَا الحَيضُ وكانَ لا يَنقَطِعُ عَنها ،

1.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۷۱ ، ح ۲ ، المحاسن ، ج ۲، ص ۳۳۲، ح ۲۱۳۶ كلاهما عن درست بن أبيمنصور ، الأمالي للطوسي ، ص ۳۶۲ ، ح ۷۵۸ عن النزّال بن سبرة عن الإمام عليّ عليه السلام وفيه «يهضم الطعام» بدل «لبّه يهضم» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۳۰ ، ح ۲.

2.الخصال ، ص ۴۴۳ ، ح ۳۶.

3.الغائلة : الفساد والشرّ (المصباح المنير ، ص ۴۵۷).

4.مرّ معناه في ص ۲۵۳ .

5.الخصال ، ص ۴۴۳ ، ح ۳۵ ، مكارم الأخلاق ، ج ۱ ، ص ۴۰۰ ، ح ۱۳۶۴ ، روضة الواعظين ، ص ۳۴۱ وليس فيه «وهو اُشنان» ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۱۹۶ ، ح ۱۲.


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1
346

فَقالَ : أمَّا السُّنَّةُ فِي الخِتانِ عَلَى الرِّجالِ ، ولَيسَ عَلَى النِّساءِ ۱ . ۲

13 / 5 ـ 2

الاِستِنجاءُ وَالغَسلُ

۱۰۰۸.الإمام الباقر عليه السلام :لا صَلاةَ إلاّ بِطَهورٍ ، ويُجزيكَ مِنَ الاِستِنجاءِ ۳ ثَلاثَةُ أحجارٍ ، بِذلِكَ جَرَتِ السُّنَّةُ مِن رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ، وأمَّا البَولُ ، فَإِنَّهُ لابُدَّ مِن غَسلِهِ . ۴

۱۰۰۹.الإمام الصادق عليه السلام :جَرَتِ السُّنَّةُ فِي الاِستِنجاءِ بِثَلاثَةِ أحجارٍ أبكارٍ ۵ ، ويُتبَعُ بِالماءِ . ۶

راجع : ص 266 (ما ينفع لعلاج البواسير / الاستنجاء بالسعد).

13 / 5 ـ 3

أكلُ الفُجلِ

۱۰۱۰.الإمام الصادق عليه السلام :كُلِ الفُجلَ ؛ فَإِنَّ فيهِ ثَلاثَ خِصالٍ : وَرَقُهُ يَطرُدُ الرِّياحَ ، ولُبُّهُ يُسَربِلُ ۷ البَولَ ، وأصلُهُ يَقطَعُ البَلغَمَ . ۸

1.وليس على النساء : أي لا يجب عليهنّ (مرآة العقول ، ج ۶ ، ص ۶۶).

2.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۷ ، ح ۱ ، تهذيب الأحكام ، ج ۷ ، ص ۴۴۶ ، ح ۱۷۸۴.

3.النَّجْو : ما يخرج من البطن ، واسْتَنْجى : أي مسح موضع النَجْو أو غسله (الصحاح ، ج ۶ ، ص ۲۵۰۲).

4.تهذيب الأحكام ، ج ۱ ، ص ۲۰۹ ، ح ۶۰۵ ، الاستبصار ، ج ۱ ، ص ۵۵ ، ح ۱۶۰ كلاهما عن زرارة.

5.البِكْر من النساء : التي لم تُمسَس بعد (المحيط في اللغة ، ج ۶ ، ص ۲۵۸) . والمراد هنا : الأحجار غير المستعملة.

6.تهذيب الأحكام ، ج ۱ ، ص ۲۰۹ ، ح ۶۰۷.

7.قال العلاّمة المجلسي قدس سره : يقال : سربَلَه أي ألبسه السربال؛ ولا يناسب المقام إلاّ بتجوّز وتكلّف بعيد ، وفي المكارم وبعض نسخ الكافي ، «يسهّل» وفي بعضها «يسيل» وهما أصوب (بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۳۰).

8.الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۷۱ ، ح ۱ ، الخصال ، ص ۱۴۴ ، ح ۱۶۸ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۳۲ ، ح ۲۱۳۵ ، مكارم الأخلاق ، ج۱ ، ص۳۹۳ ، ح ۱۳۳۱ كلّها عن حنّان بن سدير . بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۳۰ ، ح ۱.

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج1
    المساعدون :
    خوش نصيب، مرتضي؛ سبحاني نيا، محمد تقي؛ افقي، رسول؛ سعادت فر، احمد
    المجلدات :
    2
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1425 ق / 1383 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 148641
الصفحه من 421
طباعه  ارسل الي