231
حكم النّبي الأعظم ج1

۳۴۰.عنه صلى الله عليه و آله :النّاسُ يَعلَمونَ ۱ فِي الدُّنيا عَلى قَدرِ مَنازِلِهِم فِي الجَنَّةِ. ۲

1 / 11

اقسام العلوم

۳۴۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :العِلمُ عِلمانِ : عِلمُ الأَديانِ ، وعِلمُ الأَبدانِ. ۳

۳۴۲.عنه صلى الله عليه و آله :العِلمُ ثَلاثَةٌ : كِتابٌ ناطِقٌ ، وسُنَّةٌ ماضِيَةٌ ، ولا أدري. ۴

۳۴۳.عنه صلى الله عليه و آله :العِلمُ أكثَرُ مِن أن يُحصى. ۵

1 / 12

أوجَبُ العُلومِ لِلتَّعَلُّمِ

الكتاب

« يُؤْتِى الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِىَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَا أُوْلُواْ الْأَلْبَـبِ » . ۶

« وَلَقَدْ ءَاتَيْنَا لُقْمَـنَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَ مَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِىٌّ حَمِيدٌ » . ۷

« ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَـهًا ءَاخَرَ فَتُلْقَى فِى جَهَنَّمَ مَلُومًا مَّدْحُورًا » . ۸

1.كذا في المصدر ويحتمل كونه تصحيفا من «يعملون» ، كما يشهد له ما في الفردوس : «الناس يعملون الخير على قدر عقولهم» .

2.جامع الأحاديث للقمّي : ص ۱۲۶ .

3.كنزالفوائد: ج۲ ص۱۰۷ ، بحارالأنوار: ج۱ ص۲۲۰ ح۵۲ .

4.فردوس الأخبار : ج ۳ ص ۹۶ ح ۴۰۱۳ عن ابن عمر .

5.كنزالفوائد : ج ۲ ص ۳۱ ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۲۱۹ ح ۵۰ .

6.البقرة : ۲۶۹.

7.لقمان : ۱۲ و راجع : الآيات ۱۳ و ۱۶ و ۱۹.

8.الإسراء : ۳۹ و راجع : الآيات ۲۲ـ۳۹.


حكم النّبي الأعظم ج1
230

و ـ سُهولَةُ طَريقِ الجَنَّةِ

۳۳۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ما مِن رَجُلٍ يَسلُكُ طَريقاً يَطلُبُ فيهِ عِلماً إلّا سَهَّلَ اللّهُ لَهُ بِهِ طَريقَ الجَنَّةِ. ۱

۳۳۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن سَلَكَ طَريقاً يَطلُبُ فيهِ عِلماً سَلَكَ اللّهُ بِهِ طَريقاً إلَى الجَنَّةِ. ۲

۳۳۴.عنه صلى الله عليه و آله :أوحَى اللّهُ إلَيَّ أ نَّهُ مَن سَلَكَ مَسلَكاً يَطلُبُ فيهِ العِلمَ سَهَّلتُ لَهُ طَريقاً إلَى الجَنَّةِ. ۳

۳۳۵.عنه صلى الله عليه و آله :مَن سَلَكَ طَريقاً يَلتَمِسُ فيهِ عِلماً سَهَّلَ اللّهُ لَهُ بِهِ طَريقاً إلَى الجَنَّةِ. ۴

۳۳۶.عنه صلى الله عليه و آله :ما مِن عَبدٍ يَخرُجُ يَطلُبُ عِلماً إلّا وَضَعَت لَهُ المَلائِكَةُ أجنِحَتَها ، وسُلِكَ بِهِ طَريقٌ إلَى الجَنَّةِ. ۵

۳۳۷.عنه صلى الله عليه و آله :مَن كانَ في طَلَبِ العِلمِ كانَتِ الجَنَّةُ في طَلَبِهِ ، ومَن كانَ في طَلَبِ المَعصِيَةِ كانَتِ النّارُ في طَلَبِهِ. ۶

۳۳۸.عنه صلى الله عليه و آله :مَن غَدا يُريدُ العِلمَ يَتَعَلَّمُهُ للّهِِ فَتَحَ اللّهُ لَهُ باباً إلَى الجَنَّةِ ، وفَرَشَت لَهُ المَلائِكَةُ أكنافَها ، وصَلَّت عَلَيهِ مَلائِكَةُ السَّماواتِ وحيتانُ البَحرِ. ۷

۳۳۹.عنه صلى الله عليه و آله :لِكُلِّ شَيءٍ طَريقٌ ، وطَريقُ الجَنَّةِ العِلمُ. ۸

1.سنن أبي داوود : ج ۳ ص ۳۱۷ ح ۳۶۴۳ عن أبي هريرة .

2.الكافي : ج ۱ ص ۳۴ ح ۱ عن القدّاح عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحارالأنوار: ج ۱ ص ۱۶۴ ح ۲؛ مسند ابن حنبل: ج ۸ ص ۱۶۷ ح ۲۱۷۷۴ عن قيس بن كثير .

3.بصائر الدرجات : ص ۴ ح ۶ عن جرير بن عبداللّه البجلي ، بحارالأنوار : ج ۱ ص ۱۷۳ ح ۳۳ .

4.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۷۴ ح ۲۶۹۹ عن أبي هريرة ؛ منية المريد : ص ۱۰۴ .

5.جامع بيان العلم وفضله : ج ۱ ص ۳۴ عن أبي الدرداء .

6.كنزالعمّال : ج ۱۰ ص ۱۶۲ ح ۲۸۸۴۲ نقلاً عن ابن النجّار عن ابن عمر .

7.شُعب الإيمان : ج ۲ ص ۲۶۴ ح ۱۶۹۹ عن أبي الدرداء .

8.الفردوس : ج ۳ ص ۳۲۹ ح ۴۹۸۹ و ج ۱ ص ۲۰۴ ح ۷۸۱ كلاهما عن ابن عمر .

  • نام منبع :
    حكم النّبي الأعظم ج1
    المجلدات :
    7
    الناشر :
    دار الحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1429 ق / 1387 ش
    الطبعة :
    الاولی
عدد المشاهدين : 214309
الصفحه من 690
طباعه  ارسل الي