429
موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2

۱۲۸۰.مصباح الشريعة :قالَ الصّادِقُ عليه السلام : لَيسَ شَيءٌ أضَرَّ عَلى قَلبِ المُؤمِنِ مِن كَثرَةِ الأَكلِ ، وهِيَ مورِثَةٌ لِشَيئَينِ : قَسوَةِ القَلبِ ، وهَيَجانِ الشَّهوَةِ . ۱

4 / 6

مَضارُّ الأَكلِ عَلَى الشِّبَعِ

۱۲۸۱.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :الأَكَلُ عَلَى الشِّبَعِ ؛ يورِثُ البَرَصَ ۲ . ۳

۱۲۸۲.الدعوات :رُوِيَ : الدَّاءُ الدَّوِيُّ ۴ إدخالُ الطَّعامِ عَلَى الطَّعامِ . ۵

راجع: ص 448 (اجتناب الأكلِ على الشبع) .

1.مصباح الشريعة ، ص ۲۳۹ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۳۷ ، ح ۳۳ .

2.البَرَصُ : بياض يظهر في ظاهر البدن (القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۲۹۵).

3.الأمالي للصدوق ، ص ۶۳۶ ، ح ۸۵۴ عن عبد الحميد بن عوّاض الطائي عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، الكافي ، ج ۶ ، ص ۲۶۹ ، ح ۷ ، تهذيب الأحكام ، ج ۹ ، ص ۹۳ ، ح ۳۹۹ ، المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۳۲ ، ح ۱۷۱۰ كلّها عن عبد اللّه بن سنان عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۳۱ ، ح ۸ .

4.الدّاء الدَّوِيّ : الذي عسرَ علاجه وأعيا الأطبّاء . . . فالتوصيف للمبالغة ؛ كلَيلٍ ألْيَل ويومٍ أيْوَم (بحار الأنوار ، ج۶۶ ، ص۱۹۰).

5.الدعوات ، ص ۸۱ ، ح ۲۰۲ ، بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۶۹ ، ح ۵۹ وج ۶۶ ، ص ۴۱۲ ، ح ۹ .


موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
428

أكثَرُهُم شِبَعاً فِي الدُّنيا ! ۱

4 / 5

جَوامِعُ مَضارِّ البِطنَةِ

۱۲۷۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إيّاكُم وَالبِطنَةَ ؛ فَإِنَّها مَفسَدَةٌ لِلبَدَنِ ، ومَورَثَةٌ لِلسَّقَمِ ، ومَكسَلَةٌ لِلعِبادَةِ . ۲

۱۲۷۶.الإمام عليّ عليه السلام :إيّاكُم وَالبِطنَةَ ؛ فَإِنَّها مَقساةٌ لِلقَلبِ ، مَكسَلَةٌ عَنِ الصَّلاةِ ، مَفسَدَةٌ لِلجَسَدِ . ۳

۱۲۷۷.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ: مَن شَبِـعَ عوقِبَ فِي الحالِ ثَلاثَ عُقوباتٍ : يُلقَى الغِطاءُ عَلى قَلبِهِ ، وَالنُّعاسُ عَلى عَينِهِ ، وَالكَسَلُ عَلى بَدَنِهِ . ۴

۱۲۷۸.لقمان عليه السلامـ لاِبنِهِ ـ: يا بُنَيَّ ، إذَا امتلَأَتِ المَعِدَةُ نامَتِ الفِكرَةُ ، وخَرَسَتِ الحِكمَةُ ، وقَعَدَتِ الأَعضاءُ عَنِ العِبادَةِ . ۵

۱۲۷۹.مصباح الشريعة :قالَ الصّادِقُ عليه السلام : كَثرَةُ النَّومِ يَتَوَلَّدُ مِن كَثرَةِ الشُّربِ ، وكَثرَةُ الشُّربِ مِن كَثرَةِ الشِّبَعِ ؛ وهُما يُثقِلانِ النَّفسَ عَنِ الطّاعَةِ ، ويُقسِيانِ القَلبَ عَنِ التَّفَكُّرِ وَالخُضوعِ . ۶

1.المحاسن ، ج ۲ ، ص ۲۳۳ ، ح ۱۷۱۶ عن السكوني ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۳۹ ، ح ۲ .

2.الدعوات ، ص ۷۴ ، ح ۱۷۲ ، بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۳۳۸ ، ح ۳۵ و ج ۶۲ ، ص ۲۶۶ ، ح ۴۱ .

3.غرر الحكم ، ح ۲۷۴۲ ، عيون الحكم والمواعظ ، ص ۱۰۱ ، ح ۲۳۰۵ .

4.شرح نهج البلاغة ، ج ۲۰ ، ص ۳۲۰ ، ح ۶۷۴ .

5.تنبيه الخواطر ، ج ۱ ، ص ۱۰۲ ، جامع الأخبار ، ص ۵۱۶ ، ح ۱۴۵۶ .

6.مصباح الشريعة ، ص ۲۵۳ ، بحار الأنوار ، ج ۷۶ ، ص ۱۸۹ ، ح ۱۸ .

  • نام منبع :
    موسوعة الأحاديث الطّبيّة ج2
    المساعدون :
    خوش نصيب، مرتضي؛ سبحاني نيا، محمد تقي؛ افقي، رسول؛ سعادت فر، احمد
    المجلدات :
    2
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1425 ق / 1383 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 212118
الصفحه من 772
طباعه  ارسل الي