أوجَبُ لِلدُّعاءِ . ۱
۲۳۶۸.عنه صلى الله عليه و آله :ما مِن دُعاءٍ أحَبُّ إلَى اللّهِ من أن يَقولَ العَبدُ : اللّهُمَّ ارحَم اُمَّةَ مُحَمَّدٍ رَحمَةً عامَّةً . ۲
۲۳۶۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَن صَلّى بِقَومٍ فَاختَصَّ نَفسَهُ بِالدُّعاءِ ، فَقَد خانَهُم . ۳
7 / 10 . الإِكثارُ
۲۳۷۰.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا سَأَلَ أحَدُكُم فَليُكثِر ؛ فَإِنَّهُ يَسأَلُ رَبَّهُ . ۴
۲۳۷۱.عنه صلى الله عليه و آله :لَقَد بارَكَ اللّهُ لِرَجُلٍ في حاجَةٍ أكثَرَ الدُّعاءَ فيها ، اُعطِيَها أو مُنِعَها . ۵
7 / 11 . الإِلحاحُ
۲۳۷۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُحِبُّ السّائِلَ اللَّحوحَ . ۶
۲۳۷۳.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ يُحِبُّ المُلِحّينَ فِي الدُّعاءِ . ۷
الفصل الثّامن : ما يختتم به الدّعاء
8 / 1 . آمين
۲۳۷۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا دَعا أحَدُكُم فَليُؤَمِّن عَلى دُعائِهِ . ۸
۲۳۷۵.عنه صلى الله عليه و آله :الدّاعي وَالمُؤَمِّنُ فِي الأَجرِ شَريكانِ . ۹
۲۳۷۶.عنه صلى الله عليه و آله :دَعا موسى وأمَّنَ هارونُ عليه السلام وأمَّنَتِ المَلائِكَةُ ، فَقالَ اللّهُ تَبارَكَ وتَعالى : «قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا»۱۰ . ۱۱
توضيح حول قول «آمين» في نهاية الدّعاء
كلمة «آمين» تعني على ما نُقِل في حديث نبويّ شريف «ربّ استجبْ» . من هنا أوصت الأحاديث بذكرها في نهاية دعاء الشخص نفسه ودعاء الآخرين .
ومن الخليق ذكره أنّ أئمّة الدين كانوا يكرّرون الكلمة المذكورة بعد دعائهم أو دعاء غيرهم ، وكانوا يفعلون ذلك ثلاث مرّات أحيانا .
لا بدّ من التنبيه طبعا إلى أنّ حكم حالة الصلاة يختلف عن حكم سائر الحالات ، حيث لا يجوز في فقه الإماميّة التلفّظ بكلمة آمين بعد فاتحة الكتاب .
8 / 2 . مَسحُ الوَجهِ بِاليَدَينِ
۲۳۷۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا سَأَلتُمُ اللّهَ ، فَاسأَلوهُ بِبُطونِ أكُفِّكُم ، ثُمَّ لا تَرُدّوها حَتّى تَمسَحوا بِها وُجوهَكُم ؛ فَإِنَّ اللّهَ جاعِلٌ فيها بَرَكَةً . ۱۲
۲۳۷۸.عنه صلى الله عليه و آله :سَلُوا اللّهَ بِبُطونِ أكُفِّكُم ولا تَسأَلوهُ بِظُهورِها ، فَإِذا فَرَغتُم فَامسَحوا بِها وُجوهَكُم . ۱۳
1.الكافي : ج ۲ ص ۴۸۷ ح ۱.
2.تاريخ بغداد : ج ۶ ص ۱۵۷ الرقم ۳۲۰۲.
3.تهذيب الأحكام : ج ۳ ص ۲۸۱ ح ۸۳۱.
4.صحيح ابن حبّان : ج ۳ ص ۱۷۲ ح ۸۸۹.
5.شُعب الإيمان : ج ۲ ص ۵۰ ح ۱۱۳۵.
6.عدّة الداعي : ص ۱۴۳ .
7.نوادر الاُصول : ج ۲ ص ۱۹.
8.الفردوس : ج ۱ ص ۳۱۶ ح ۱۲۵۰.
9.الجعفريّات : ص ۳۱.
10.يونس : ۸۹ .
11.الكافي : ج ۲ ص ۵۱۰ ح ۸.
12.كنز العمّال : ج ۲ ص ۸۴ ح ۳۲۵۴.
13.سنن أبي داوود : ج ۲ ص ۷۸ ح ۱۴۸۵.