۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :أفضَلُكُم إيماناً أفضَلُكُم مَعرِفَةً. ۱
۷۵.عنه صلى الله عليه و آله :مَن عَمِلَ عَلى غَيرِ عِلمٍ كانَ ما يُفسِدُ أكثَرَ مِمّا يُصلِحُ. ۲
1 / 2 . فَضلُ الحِكمَةِ
الكتاب
« يُؤْتِى الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِىَ خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَا أُوْلُواْ الْأَلْبَـبِ » . ۳
الحديث
۷۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ خَلَقَ الإِسلامَ فَجَعَلَ لَهُ عَرصَةً ، وجَعَلَ لَهُ نوراً ، وجَعَلَ لَهُ حِصناً ، وجَعَلَ لَهُ ناصِراً ، فَأَمّا عَرصَتُهُ فَالقُرآنُ ، وأمّا نورُهُ فَالحِكمَةُ ، وأمّا حِصنُهُ فَالمَعروفُ ، وأمّا أنصارُهُ فَأَنَا وأهلُ بَيتي وشيعَتُنا . ۴
۷۷.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ لُقمانَ قالَ لِابنِهِ : يا بُنَيَّ ، عَلَيكَ بِمَجالِسِ العُلَماءِ ، وَاستَمِع كَلامَ الحُكَماءِ ، فَإِنَّ اللّهَ يُحيِي القَلبَ المَيتَ بِنورِ الحِكمَةِ كَما يُحيِي الأَرضَ المَيتَةَ بِوابِلِ المَطَرِ . ۵
۷۸.عنه صلى الله عليه و آله :الحِكمَةُ ضَالَّةُ المُؤمِنِ . ۶
1 / 3 . وُجوبُ التَّعَلُّمِ عَلى كُلِّ مُسلِمٍ
۷۹.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :طَلَبُ العِلمِ فَريضَةٌ عَلى كُلِّ مُسلِمٍ ومُسلِمَةٍ. ۷
۸۰.عنه صلى الله عليه و آله :طَلَبُ العِلمِ فَريضَةٌ عَلى كُلِّ مُسلِمٍ ، ألا إنَّ اللّهَ يُحِبُّ بُغاةَ العِلمِ. ۸
۸۱.عنه صلى الله عليه و آله :اُطلُبُوا العِلمَ ولَو بِالصّينِ ؛ فَإِنَّ طَلَبَ العِلمِ فَريضَةٌ عَلى كُلِّ مُسلِمٍ. ۹
۸۲.عنه صلى الله عليه و آله :اُطلُبُوا العِلمَ ؛ فَإِنَّهُ السَّبَبُ بَينَكُم وبَينَ اللّهِ عز و جل. ۱۰
كلام حول «اطلبوا العلم من المهد إلى اللّحد»
المعروف المنسوب إلى النبيّ صلى الله عليه و آله أنّه قال :
اطلبوا العِلم من المهد إلى اللحد .۱۱
وجاء هذا المضمون في «آداب المتعلمين» ، و«الوافي» بالنحو الآتي :
قيل : وقت الطلب من المهد إلى اللحد.۱۲
وورد في هامش «آداب المتعلّمين» ما نصّه :
وفي الأثر المعروف : اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد.۱۳
وفي هامش «تفسير القمّيّ» أيضا : «ومنه الحديث المعروف : اطلبوا العِلم من المهد إلى اللحد» ۱۴ . ونظم الشّاعر الفارسيّ هذا الكلام شعرا ، فقال :
چنين گفت پيغمبر راستگوزگهواره تا گور دانش بجو
بيد أنّا لم نعثر على هذا التعبير في الجوامع الرّوائيّة، رغم الجهود المبذولة. وَالمبالغه المذكورة فيهذا الكلام هي بالشّعر أشبه منها بكلام النّبيّ صلى الله عليه و آله . وقد سمّى محقّقو «آداب المتعلّمين» و «تفسير القمّيّ» هذا الكلام حديثا، بلا تحقيق .
1.جامع الأخبار : ص ۳۶ ح ۱۸ .
2.الكافي : ج ۱ ص ۴۴ ح ۳ .
3.البقرة : ۲۶۹ .
4.الكافي : ج ۲ ص ۴۶ ح ۳ .
5.المعجم الكبير : ج ۸ ص ۱۹۹ ح ۷۸۱۰ .
6.جامع الأخبار : ص ۲۱۸ ح ۵۵۱ .
7.كنز الفوائد : ج ۲ ص ۱۰۷ .
8.الكافي : ج ۱ ص ۳۰ ح ۱ .
9.شُعب الإيمان : ج ۲ ص ۲۵۴ ح ۱۶۶۳ .
10.الأمالي للمفيد : ص ۲۹ ح ۱ .
11.آداب المتعلّمين : ص ۱۱۱ .
12.آداب المتعلمين : ص ۱۱۱ .
13.تفسير القمّي : ج ۲ ص ۴۰۱ .