التّأنّي (تفصیلی) - الصفحه 13

الغَيظِ ، وصِلَةِ الرَّحِمِ ، وَالحِلمِ عِندَ الجاهِلِ ۱ ، وَالتَّفَقُّهِ فِي الدّينِ ، وَالتَّثَبُّتِ فِي الأَمرِ ، وَالتَّعَهُّدِ لِلقُرآنِ ۲ . ۳

۷۴۷۰.عنه عليه السلامـ في وَصِيَّتِهِ لِابنِهِ الحَسَنِ عليه السلام ـ :اُوصيكَ بِخَشيَةِ اللّهِ في سِرِّ أمرِكَ وعَلانِيَتِهِ وأنهاكَ عَنِ التَّسَرُّعِ بِالقَولِ وَالفِعلِ ، وإذا عَرَضَ شَيءٌ مِن أمرِ الآخِرَةِ فَابدَأ بِهِ ، وإذا عَرَضَ شَيءٌ مِن أمرِ الدُّنيا فَتَأَنَّهُ حَتّى تُصيبَ رُشدَكَ فيهِ . ۴

۷۴۷۱.عنه عليه السلام :صِل عَجَلَتَكَ بِتَأَنّيكَ ، وسَطوَتَكَ بِرِفقِكَ ، وشَرَّكَ بِخَيرِكَ . ۵

۷۴۷۲.عنه عليه السلام :الأَناةُ حُسنٌ . ۶

۷۴۷۳.عنه عليه السلام :التَّأَنّي حَزمٌ . ۷

۷۴۷۴.عنه عليه السلام :التَّثَبُّتُ حَزمٌ . ۸

۷۴۷۵.الإمام الحسن عليه السلامـ لَمّا سُئِلَ عَنِ الحَزمِ ـ :طولُ الأَناةِ ، وَالرِّفقُ بِالوُلاةِ ، وَالاِحتِراسُ مِن جَميعِ النّاسِ . ۹

1.. في كشف الغمّة و بحار الأنوار : «والحلم عن الجاهل» .

2.. في كشف الغمّة و بحار الأنوار : «والتعاهد للقرآن» .

3.. تحف العقول : ص ۲۲۲ ، كشف الغمّة : ج ۲ ص ۵۷ ، بحار الأنوار : ج ۴۲ ص ۲۴۵ ح ۴۶ ؛ المعجم الكبير : ج ۱ ص ۱۰۱ ، المناقب للخوارزمي : ص ۳۸۴ ح ۴۰۱ ، تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۱۴۷ كلّها عن إسماعيل بن راشد ، مقتل أمير المؤمنين عليه السلام لابن أبي الدنيا : ص ۴۸ ح ۳۲ عن أبي عبد الرحمن السلمي وكلّها نحوه .

4.. الأمالي للمفيد : ص ۲۲۱ ح ۱ ، الأمالي للطوسي : ص ۷ ح ۸ كلاهما عن الفجيع العقيلي عن الإمام الحسن عليه السلام ، كشف الغمّة : ج ۲ ص ۱۶۲ عن الإمام الحسن عنه عليهماالسلام ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۹۸ ح ۱ .

5.. غرر الحكم : ج ۴ ص ۲۰۷ ح ۵۸۴۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۰۲ ح ۵۳۶۲ .

6.. غرر الحكم : ج ۱ ص ۲۵ ح ۶۰ .

7.. غرر الحكم : ج ۱ ص ۵۴ ح ۱۹۳ .

8.. تحف العقول : ص ۲۰۲ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۳۹ ح ۱۳ ؛ دستور معالم الحكم : ص ۱۹ .

9.. تحف العقول : ص ۲۲۶ ، العدد القويّة : ص ۵۳ ح ۶۴ نحوه ، كشف الغمّة : ج ۲ ص ۱۹۵ وليس فيه ف ذيله ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۱۰۳ ح ۲ ؛ تهذيب الكمال : ج ۶ ص ۲۳۹ الرقم ۱۲۴۸ ، تاريخ دمشق : ج ۱۳ ص ۲۵۶ كلاهما بزيادة «بسوء الظنّ هو الحزم» في آخره ، المعجم الكبير : ج ۳ ص ۶۹ ح ۲۶۸۸ وليس فيه ذيله وكلّها عن الحارث الأعور ، دستور معالم الحكم : ص ۸۳ نحوه ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۲۱۶ ح ۴۴۲۳۷ .

الصفحه من 24