يُبغِضُني ويُبغِضُ أهلَ بَيتي . لا يُحِبُّنا إلّا مُؤمِنٌ ، ولا يُبغِضُنا إلّا مُنافِقٌ شَقِيٌّ . ۱
۷۲۳۱.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أبغَضَ عِترَتي فَهُوَ مَلعونٌ ومُنافِقٌ خاسِرٌ . ۲
۷۲۳۲.عنه صلى الله عليه و آله :ألا فَلَو أنَّ الرَّجُلَ مِن اُمَّتي عَبَدَ اللّهَ عز و جل عُمُرَهُ أيّامَ الدُّنيا ، ثُمَّ لَقِيَ اللّهَ عز و جلمُبغِضا لِأَهلِ بَيتي وشيعَتي ، ما فَرَجَ اللّهُ صَدرَهُ إلّا عَنِ النِّفاقِ . ۳
۷۲۳۳.كفاية الأثر عن أبي سعيد الخدري :قالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : الأَئِمَّةُ بَعدِي اثنا عَشَرَ ، تِسعَةٌ مِن صُلبِ الحُسَينِ ، وَالتّاسِعُ قائِمُهُم . ثُمَّ قالَ صلى الله عليه و آله : لا يُبغِضُنا إلّا مُنافِقٌ . ۴
۷۲۳۴.سنن الترمذي عن أبي سعيد الخدري :إنّا كُنّا لَنَعرِفُ المُنافِقينَ ـ نَحنُ مَعشَرَ الأَنصارِ ـ بِبُغضِهِم عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ عليه السلام . ۵
10 / 2 ـ 3
اللَّحاقُ بِالكُفّارِ
۷۲۳۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :ألا ومَن ماتَ عَلى بُغضِ آلِ مُحَمَّدٍ ماتَ كافِرا ، ألا ومَن ماتَ عَلى
1.مقتل الحسين للخوارزمي : ج ۱ ص ۱۰۹ عن زيد بن عليّ عن آبائه عليهم السلام ؛ بشارة المصطفى : ص ۶ عن زيد بن عليّ عن الإمام زين العابدين عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله نحوه وليس فيه ذيله من «لا يحبّنا الّا مؤمن...» ، الدرّ النظيم : ص ۷۶۷ عن زيد بن عليّ ، بحار الأنوار : ج ۶ ص ۱۹۴ ح ۴۳ .
2.جامع الأخبار : ص ۲۱۴ ح ۵۲۷ .
3.الكافي : ج ۲ ص ۴۶ ح ۳ ، بشارة المصطفى : ص ۱۵۷ نحوه وكلاهما عن عبد العظيم بن عبد اللّه الحسنيّ عن الإمام الجواد عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۶۸ ص ۳۴۲ ح ۱۳ .
4.كفاية الأثر : ص ۳۱ ، بحار الأنوار : ج ۳۶ ص ۲۹۲ ح ۱۱۷ .
5.سنن الترمذي : ج ۵ ص ۶۳۵ ح ۳۷۱۷ ، فضائل الصحابة لابن حنبل : ج ۲ ص ۵۷۹ ح ۹۷۹ كلاهما عن أبي سعيد الخدري ، تاريخ الإسلام : ج ۳ ص ۶۳۴ ، تاريخ دمشق : ج ۴۲ ص ۲۸۲ كلاهما عن جابر بن عبد اللّه ، تاريخ بغداد : ج ۱۳ ص ۱۵۳ الرقم ۷۱۳۱ عن ابن عبّاس ، المعجم الأوسط : ج ۴ ص ۲۶۴ ح ۴۱۵۱ عن الإمام الباقر عليه السلام عن جابر بن عبداللّه ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۱۰۴ الرقم ۳۷۸۹ عن أبي سعيد الخدري وكلّها نحوه ؛ عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۶۷ ح ۳۰۵ عن الحسن بن عبد اللّه الرازي عن الإمام الرضا عليه السلام عن آبائه عن الإمام الحسين عليه السلام نحوه ، قرب الإسناد : ص ۶۲ ح ۸۶ عن عبد اللّه بن عمر ، مجمع البيان : ج ۹ ص ۱۶۰ ، بحار الأنوار : ج ۲۷ ص ۲۳۸ ح ۵۷ .
