اللّه عز و جل (تفصیلی) - الصفحه 186

الأَعمالُ إِلّا بِها ، وهِيَ كَلِمَةُ التَّقوى ، يُثَقِّلُ اللّهُ بِهَا المَوازينَ يَومَ القِيامَةِ . ۱

1 / 4

ثَمَنُ الجَنَّةِ

۳۳۷۶.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :التَّوحيدُ ثَمَنُ الجَنَّةِ . ۲

۳۳۷۷.عنه صلى الله عليه و آله :إِنَّ اللّهَ عز و جل قالَ : ما جَزاءُ مَن أَنعَمتُ عَلَيهِ بِالتَّوحيدِ إِلَا الجَنَّةُ . ۳

۳۳۷۸.عنه صلى الله عليه و آله :مَن ماتَ وهُوَ يَعلَمُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَا اللّهُ دَخَلَ الجَنَّةَ . ۴

۳۳۷۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَن قالَ : «لا إِلهَ إِلَا اللّهُ» مُخلِصا دَخَلَ الجَنَّةَ ، وإِخلاصُهُ أَن تَحجُزَهُ «لا إِلهَ إِلَا اللّهُ» عَمّا حَرَّمَ اللّهُ عز و جل . ۵

1.علل الشرائع : ص ۲۵۱ ح ۸ ، الأمالي للصدوق : ص ۲۵۵ ح ۲۷۹ وفيه «لا يَقبل اللّه » بدل «لا يُقبل» وكلاهما عن الحسن بن عبد اللّه عن أبيه عن جدّه الإمام الحسن عليه السلام ، الاختصاص : ص ۳۴ عن الحسين بن عبد اللّه عن أبيه عن جدّه عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله نحوه ، بحار الأنوار : ج ۹ ص ۲۹۴ ح ۵ .

2.الأمالي للطوسي : ص ۵۷۰ ح ۱۱۷۸ عن محمّد بن عليّ بن الحسين بن زيد عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۳ ص ۳ ح ۳ .

3.التوحيد : ص ۲۸ ح ۲۹ ، الأمالي للصدوق : ص ۴۷۱ ح ۶۲۸ ، الأمالي للطوسي : ص ۴۳۰ ح ۹۶۰ كلّها عن إسماعيل بن موسى عن أبيه الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار : ج ۳ ص ۳ ح ۲ ؛ تاريخ أصبهان : ج ۱ ص ۲۸۰ ح ۴۶۸ ، الفردوس : ج ۴ ص ۳۳۷ ح ۶۹۷۵ كلاهما عن أنس بن مالك نحوه ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۴۳ ح ۳۰۴۸ .

4.صحيح مسلم : ج ۱ ص ۵۵ ح ۴۳ ، مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۱۴۲ ح ۴۶۴ ، المستدرك على الصحيحين : ج۱ ص ۱۴۴ ح ۲۴۲ ، المصنّف لابن أبي شيبة : ج ۳ ص ۱۲۶ ح ۱۲ ، حلية الأولياء : ج ۷ ص ۱۷۴ الرقم ۳۹۶ كلّها عن عثمان بن عفّان ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۴۶ ح ۱۲۳؛ التوحيد : ص ۲۹ ح ۳۰ عن عثمان بن عفّان وفيه «أنّ اللّه حقّ» بدل «أنّه لا إله الّا اللّه » ، بحار الأنوار : ج ۳ ص ۱۰ ح ۲۰ .

5.التوحيد : ص ۲۸ ح ۲۷ ، معاني الأخبار : ص ۳۷۰ ح ۲ ، ثواب الأعمال : ص ۲۰ ح ۳ ، مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۸۳ ح ۲۲۱۸ كلّها عن زيد بن أرقم ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۱۹۷ ح ۲۲ ؛ تاريخ بغداد : ج ۱۲ ص ۶۴ الرقم ۶۴۵۵ عن أنس ، حلية الأولياء : ج ۹ ص ۲۵۴ الرقم ۴۵۵ عن زيد بن أرقم وكلاهما نحوه ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۶۱ ح ۲۰۶ .

الصفحه من 247