الأکل (تفصیلی) - الصفحه 12

۲۴۳۸.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أكَلَ الحَلالَ أربَعينَ يَوما ، نَوَّرَ اللّهُ قَلبَهُ وأجرى يَنابيعَ الحِكمَةِ مِن قَلبِهِ عَلى لِسانِهِ . ۱

۲۴۳۹.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أكَلَ طَيِّبا ، وعَمِلَ في سُنَّةٍ ، وأمِنَ النّاسُ بَوائِقَهُ ۲ ؛ دَخَلَ الجَنَّةَ. ۳

۲۴۴۰.عنه صلى الله عليه و آله :اُمِرَتِ الرُّسُلُ ألّا تَأكُلَ إلّا طَيِّبا ، ولا تَعمَلَ إلّا صالِحا. ۴

۲۴۴۱.عنه صلى الله عليه و آله :مَثَلُ المُؤمِنِ كَمَثَلِ النَّحلَةِ ۵ ؛ لا يَأكُلُ إلّا طَيِّبا ، ولا يَضَعُ إلّا طَيِّبا. ۶

۲۴۴۲.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ مَثَلَ المُؤمِنِ لَكَمَثَلِ النَّخلةِ ؛ أكَلَت طَيِّبا ، ووَضَعَت طَيِّبا. ۷

۲۴۴۳.الإمام عليّ عليه السلام :كُن كَالنَّحلَةِ؛ إذا أكَلَت أكَلَت طَيِّبا ، وإذا وَضَعَت وَضعَت طَيِّبا ، وإذا وَقَعَت عَلى عودٍ لَم تَكسِرهُ. ۸

1.المغني عن حمل الأسفار : ج ۱ ص ۴۳۵ ح ۱۶۵۲ ، إحياء العلوم : ج ۲ ص ۱۳۴؛ عدّة الداعي : ص ۱۴۰ وليس فيه ذيله ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۱۶ ح ۷۱.

2.بَوائقه : أي غوائله وشروره ، واحدها بائقة؛ وهي الداهية (النهاية : ج ۱ ص ۱۶۲ «بوق»).

3.سنن الترمذي : ج ۴ ص ۶۶۹ ح ۲۵۲۰ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۱۱۷ ح ۷۰۷۳ ، المعجم الأوسط : ج ۴ ص ۲۵ ح ۳۵۲۰ كلّها عن أبي سعيد الخدري ، كنز العمّال : ج ۴ ص ۷ ح ۹۲۱۳.

4.المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۱۴۰ ح ۷۱۵۹ ، المعجم الكبير : ج ۲۵ ص ۱۷۴ ح ۴۲۸ ، الزهد لابن المبارك : ص ۴۷۶ ، حلية الأولياء : ج ۶ ص ۱۰۵ الرقم ۳۴۸ كلاهما بزيادة «قبلي» بعد «الرسل» وكلّها عن اُمّ عبداللّه اُخت شدّاد بن أوس ، كنز العمّال : ج ۴ ص ۴ ح ۹۱۹۸.

5.المشهور في الرواية بالخاء المعجمة ، وهي واحدة النخيل ، وروي بالحاء المهملة ؛ يريد نَحلة العسل. ووجه المشابهة بينهما : حِذق النحل وفطنته ، وقلّة أذاه وحقارته ومنفعته ، وقنوعه ، وسعيه في الليل ، وتنزّهه عن الأقذار ، وطيب أكله ، وأنّه لا يأكل من كسب غيره ، ونُحوله وطاعته لأميره...(النهاية : ج ۵ ص ۲۹ «نحل»).

6.شُعب الإيمان : ج ۵ ص ۵۸ ح ۵۷۶۵ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۱۴۷ ح ۲۵۳ نحوه وكلاهما عن عبداللّه بن عمرو بن العاص ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۴۷ ح ۷۲۹ .

7.مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۶۳۹ ح ۶۸۸۹ ، المصنّف لعبد الرزّاق : ج ۱۱ ص ۴۰۵ ح ۲۰۸۵۲ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۵۵۹ ح ۸۵۶۶ كلّها عن عبداللّه بن عمرو ، المعجم الكبير : ج ۱۹ ص ۲۰۴ ح ۴۵۹ عن أبي رزين وكلاهما نحوه .

8.غرر الحكم : ج ۴ ص ۵۹۵ ح ۷۱۸۶ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۹۲ ح ۶۶۳۷.

الصفحه من 156