مِنَ المَلائِكَةِ . ۱
۱۳۳۰.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذى مُسلِما ، كانَ عَلَيهِ مِنَ الذُّنوبِ مِثلُ مَنابِتِ النَّخلِ . ۲
۱۳۳۱.عنه صلى الله عليه و آله :لا يُؤذِيَنَّ مُسلِمٌ مُسلِما ، فَلَرُبَّما مُتَضاعَفٌ ۳ في أطمارٍ لَو أقسَمَ عَلَى اللّهِ لَأَبَرَّهُ . ۴
۱۳۳۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أحزَنَ مُؤمِنا ثُمَّ أعطاهُ الدُّنيا لَم يَكُن ذلِكَ كَفّارَتَهُ ، ولَم يُؤجَر عَلَيهِ . ۵
۱۳۳۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن آذى مُؤمِنا بِغَيرِ حَقٍّ ، فَكَأَنَّما هَدَمَ مَكَّةَ وبَيتَ اللّهِ المَعمورَ عَشرَ مَرّاتٍ ، وكَأَنَّما قَتَلَ ألفَ مَلَكٍ مِنَ المُقَرَّبينَ . ۶
۱۳۳۴.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أشارَ إلى أخيهِ بِحَديدَةٍ فَإِنَّ المَلائِكَةَ تَلعَنُهُ ، حَتّى وإن كانَ أخاهُ لِأَبيهِ واُمِّهِ . ۷
1.إرشاد القلوب: ص ۷۶.
2.تاريخ دمشق : ج ۵۴ ص ۷۲ ح ۱۱۳۶۰ ، شُعب الإيمان: ج ۵ ص ۴۳۶ ح ۷۱۷۸ نحوه وكلاهما عن ابن عبّاس ، كنز العمّال : ج ۴ ص ۲۰۸ ح ۱۰۱۷۶ .
3.يقال : تَضَعَّفتُه واستضعفتُه بمعنىً ، للذي يتضعّفه الناس ويتجبّرون عليه في الدنيا للفقر ورثاثة الحال (النهاية : ج ۳ ص ۸۸ «ضعف») .
4.المعجم الكبير: ج ۸ ص ۱۸۶ ح ۷۷۶۸ عن أبي اُمامة ، مسند الشاميّين : ج ۱ ص ۳۰۲ ح ۵۲۹ ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۱۱ ح ۵۷۲۷ .
5.جامع الأخبار : ص ۴۱۶ ح ۱۱۵۴ ، بحار الأنوار : ج ۷۵ ص ۱۵۰ ح ۱۳ .
6.عوالي اللآلي: ج ۱ ص ۳۶۱ ح ۴۰ ؛ تاريخ أصبهان : ج ۱ ص ۲۶۰ الرقم ۴۲۵ ، تاريخ دمشق : ج ۳۵ ص ۳۹۲ ح ۷۲۲۸ كلاهما عن سالم عن أبيه بزيادة «فقيرا» بعد «مؤمنا» وفيهما «بيت المقدس» بدل «بيت اللّه المعمور» ، الفردوس: ج ۳ ص ۶۱۸ ح ۵۹۳۰ عن أنس وفيه «مسلما» بدل «مؤمنا» .
7.صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۲۰ ح ۱۲۵ ، مسند ابن حنبل : ج ۳ ص ۶۶ ح ۷۴۸۱ ، المصنّف لابن أبي شيبة : ج ۸ ص ۶۳۶ ح ۲۷۸ ، حلية الأولياء : ج ۶ ص ۱۳۴ الرقم ۳۶۱ كلّها عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۱۹ ح ۳۹۸۸۴ ؛ الجعفريّات : ص ۸۳ نحوه .
