الأسرة (تفصیلی) - الصفحه 17

ب ـ بَرَكاتُ الأَهلِ

۱۶۱۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :زَوِّجُوا ۱ أياماكُم ۲ ؛ فَإِنَّ اللّهَ تَعالى يُحَسِّنُ لَهُنَّ في أخلاقِهِنَّ ، ويُوَسِّعُ لَهُنَّ في أرزاقِهِنَّ ، ويَزيدُهُنَّ في مُروآتِهِنَّ . ۳

۱۶۱۹.عنه صلى الله عليه و آله :رَكعَتانِ يُصَلّيهِمَا المُتَزَوِّجُ ، أفضَلُ عِندَ اللّهِ مِن سَبعينَ رَكعَةً يُصَلّيها غَيرُ مُتَزَوِّجٍ . ۴

۱۶۲۰.عنه صلى الله عليه و آله :رَكعَتانِ يُصَلّيهِمَا المُتَزَوِّجُ ، أفضَلُ مِن رَجُلٍ عَزَبٍ ۵ يَقومُ لَيلَهُ ويَصومُ نَهارَهُ . ۶

۱۶۲۱.عنه صلى الله عليه و آله :المُتَزَوِّجُ النّائِمُ أفضَلُ عِندَ اللّهِ مِنَ الصّائِمِ القائِمِ العَزَبِ . ۷

۱۶۲۲.عنه صلى الله عليه و آله :مَن تَزَوَّجَ فَقَد اُعطِيَ نِصفَ العِبادَةِ . ۸

۱۶۲۳.عنه صلى الله عليه و آله :مَن اُعطِيَ لَهُ خَمسا لَم يَكُن لَهُ عُذرٌ في تَركِ عَمَلِ الآخِرَةِ : زَوجَةٌ صالِحَةٌ

1.في المصدر «تَزَوَّجُوا» والظّاهر أنّ الصّواب «زَوِّجُوا» كما في النوادر للراوندي .

2.الأيّمُ : التي لا زوج لها ، بكرا كانت أو ثَيِّبا ، مُطَلّقةً كانت أو مُتَوفّى عنها (النهاية : ج ۱ ص ۸۵ «أيم») .

3.الجعفريات : ص ۹۱ ، النوادر للراوندي : ص ۱۷۸ ح ۲۹۸ كلاهما عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، جامع الأحاديث : ص ۶۶ كلاهما نحوه ، دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۱۹۶ ح ۷۱۳ وليس فيه ذيله ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۲۲ ح ۳۸ ؛ الفردوس : ج ۲ ص ۲۹۳ ح ۳۳۳۶ عن ابن عمر نحوه .

4.الخصال : ص ۱۶۵ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۳۸۴ ح ۴۳۴۶ عن عبد اللّه بن ميمون عن الإمام الصادق عن أبيه عليهماالسلام وفيه «أعزب» بدل «غير متزوّج» ، ثواب الأعمال : ص ۶۲ ح ۱ عن وليد بن صبيح عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۱۹ ح ۱۵ .

5.العَزَبُ : هو البعيد عن النكاح (النهاية : ج ۳ ص ۲۲۸ «عزب») .

6.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۳۸۴ ح ۴۳۴۷ ، الكافي : ج ۵ ص ۳۲۹ ح ۶ ، تهذيب الأحكام : ج ۷ ص ۲۳۹ ح ۱۰۴۶ ، قرب الاسناد : ص ۲۰ ح ۶۷ والثلاثة الأخيرة عن ابن القدّاح عن الإمام الصادق عن أبيه عليهماالسلام ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۱۷ ح ۱ .

7.جامع الأخبار : ص ۲۷۲ ح ۷۴۱ ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۲۱ ح ۲۵ .

8.مسند أبي يعلى : ج ۴ ص ۲۳۷ ح ۴۳۳۳ ، المطالب العالية : ج ۲ ص ۳۳ ح ۱۵۷۸ كلاهما عن أنس ؛ روضة الواعظين : ص ۴۱۱ ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۲۰ ح ۲۲ .

الصفحه من 255