الأسرة (تفصیلی) - الصفحه 148

۲۰۵۶.. مسائل عليّ بن جعفر :سَأَلتُهُ [الإِمامَ الكاظِمَ عليه السلام ] عَنِ المَرأَةِ المُغاضِبَةِ زَوجَها ، هَل لَها صَلاةٌ أو ما حالُها ؟
قالَ : لا تَزالُ عاصِيَةً حَتّى يَرضى عَنها . ۱

2 / 4 ـ 7

ثَوابُ طاعَةِ الزَّوجَةِ لِلزَّوجِ

۲۰۵۷.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إذا عَرَفَتِ المَرأَةُ رَبَّها وآمَنَت بِهِ وبِرَسولِهِ ، وعَرَفَت فَضلَ أهلِ بَيتِ نَبِيِّها ، وصَلَّت خَمسا ، وصامَت شَهرَ رَمضانَ ، وأحصَنَت فَرجَها ، وأطاعَت زَوجَها ، دَخَلَت مِن أيِّ أبوابِ الجَنَّةِ شاءَت . ۲

۲۰۵۸.عنه صلى الله عليه و آله :إذا صَلَّتِ المَرأَةُ خَمسَها ، وصامَت شَهرَها ، وحَفِظَت فَرجَها ، وأطاعَت زَوجَها ، قيلَ لَها : اُدخُلِي الجَنَّةَ مِن أيِّ أبوابِ الجَنَّةِ شِئتِ . ۳

۲۰۵۹.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ طالِبَ العِلمِ ، وَالمَرأَةَ المُطيعَةَ لِزَوجِها ، وَالوَلَدَ البارَّ بِوالِدَيهِ يَدخُلونَ الجَنَّةَ مَعَ الأَنبِياءِ بِغَيرِ حِسابٍ . ۴

1.مسائل عليّ بن جعفر : ص ۱۸۵ ح ۳۶۴ ، قرب الإسناد : ص ۲۲۶ ح ۸۸۴ وفيه «العاصية لزوجها . . . وما حالها» بدل «المغاضبة زوجها . . . أو ما حالها» ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ح ۲۴۴ ح ۱۷ .

2.دعائم الإسلام : ج ۲ ص ۲۱۶ ح ۷۹۹ ، الكافي : ج ۵ ص ۵۵۵ ح ۳ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۴۴۱ ح ۴۵۳۱ كلاهما عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق عليه السلام ، الخصال : ص ۲۲۴ ح ۵۴ عن الحسين بن زيد بن عليّ عن الإمام الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۴۳۹ ح ۱۵۰۵ عن جابر وكلّها نحوه ، بحار الأنوار : ج ۱۰۴ ص ۱۰۷ ح ۲ .

3.مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۴۰۶ ح ۱۶۶۱ ، المعجم الأوسط : ج ۸ ص ۳۳۹ ح ۸۸۰۵ كلاهما عن عبد الرحمن بن عوف و ج ۵ ص ۳۴ ح ۴۵۹۸ ، صحيح ابن حبّان : ج ۹ ص ۴۷۱ ح ۴۱۶۳ كلاهما عن أبي هريرة و كلّها نحوه ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۴۰۶ ح ۴۵۱۲۵ .

4.كنز العمّال : ج ۱۰ ص ۱۶۰ ح ۲۸۸۲۸ نقلاً عن تاريخ الرافعي وأبي بكر النقّاش عن أبي أيّوب.

الصفحه من 255