الأسرة (تفصیلی) - الصفحه 113

۱۹۰۹.. الإمام الصادق عليه السلام :مَن حَسُنَ بِرُّهُ في أهلِ بَيتِهِ زيدَ في رِزقِهِ . ۱

۱۹۱۰.عنه عليه السلام :مَن حَسُنَ بِرُّهُ بِأَهلِ بَيتِهِ مُدَّ لَهُ في عُمُرِهِ . ۲

۱۹۱۱.الإمام عليّ عليه السلام :عَلَيكَ بِلُزومِ الحَلالِ ، وحُسنِ البِرِّ بِالعِيالِ ، وذِكرِ اللّهِ في كُلِّ حالٍ . ۳

۱۹۱۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :أوصاني جَبرَئيلُ عليه السلام بِالمَرأَةِ ، حَتّى ظَنَنتُ أنَّهُ لا يَنبَغي طَلاقُها إلّا مِن فاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ . ۴

۱۹۱۳.الكافي عن عبد الرحمن بن الحجّاج :بَعَثَ إلَيَّ أبُو الحَسَنِ موسى عليه السلام بِوَصِيَّةِ أميرِ المُؤمِنينَ عليه السلام ، وهِيَ : . . . اللّهَ اللّهَ فِي النِّساءِ وفيما مَلَكَت أيمانُكُم ، فَإِنَّ آخِرَ ما تَكَلَّمَ بِهِ نَبِيُّكُم عليه السلام أن قالَ : اُوصيكُم بِالضَّعيفَينِ : النِّساءِ ، وما مَلَكَت أيمانُكُم . ۵

۱۹۱۴.الإمام الصادق عليه السلام :رَحِمَ اللّهُ عَبدا أحسَنَ فيما بَينَهُ وبَينَ زَوجَتِهِ ، فَإِنَّ اللّهَ عز و جلقَد مَلَّكَهُ ناصِيَتَها ، وجَعَلَهُ القَيِّمَ عَلَيها . ۶

1.الدعوات : ص ۱۲۷ ح ۳۱۵ ، نزهة الناظر : ص ۱۱۶ ح ۵۷ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۶۹ ص ۴۰۸ ح ۱۱۷ .

2.الكافي : ج ۲ ص ۱۰۵ ح ۱۱ ، الأمالي للطوسي : ص ۲۴۵ ح ۴۲۵ وفيه «زيد» بدل «مُدّ له» وكلاهما عن حسن بن زياد الصيقل ، تحف العقول : ص ۳۸۸ عن الإمام الكاظم عليه السلام وفيه «بإخوانه وأهله» بدل «بأهل بيته» ، إرشاد القلوب : ص ۱۳۴ ، بحار الأنوار : ج ۷۱ ص ۸ ح ۹ .

3.غرر الحكم : ج ۴ ص ۲۹۵ ح ۶۱۳۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۳۴ ح ۵۶۹۳ .

4.الكافي : ج ۵ ص ۵۱۲ ح ۶ عن محمّد بن مسلم عن الإمام الصادق عليه السلام ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۴۴۰ ح ۴۵۲۵ عن محمّد بن مسلم عن الإمام الباقر عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۴۶۷ ح ۱۵۹۱ عن الإمام الباقر عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، عدّة الداعي : ص ۸۱ وفيه «مازال جبرئيل يوصي» بدل «أوصاني جبرئيل عليه السلام » ، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۵۳ ح ۵۸ .

5.الكافي : ج ۷ ص ۴۹ ـ ۵۲ ح ۷ ، تحف العقول : ص ۱۹۹ ، كشف الغمّة : ج ۲ ص ۵۸ عن إسماعيل بن راشد وليس فيه «في النساء» ، بحار الأنوار : ج ۴۲ ص ۲۴۹ ح ۵۱ ؛ المعجم الكبير : ج ۱ ص ۱۰۲ ح ۱۶۸ ، المناقب للخوارزمي : ص ۳۸۶ ح ۴۰۱ وليس فيه «في النساء» وكلاهما عن إسماعيل بن راشد .

6.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۴۴۳ ح ۴۵۳۷ ، مكارم الأخلاق : ج ۱ ص ۴۶۹ ح ۱۶۰۲ ، = وسائل الشيعة : ج ۱۴ ص ۱۲۲ ح ۵ .

الصفحه من 255