۲۱۶۲۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الوَرِعُ الّذي يَقِفُ عِندَ الشُّبهَةِ .^۱

۲۱۶۳۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الآخِذُ بِالشُّبُهاتِ يَستَحِلُّ الخَمرَ بِالنَّبيذِ ، والسُّحتَ بِالهَديَّةِ ، والبَخسَ‏^۲ بِالزَّكاةِ .^۳

۲۱۶۳۱.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الحَلالُ بَيِّنٌ ، والحَرامُ بَيِّنٌ ، وبَينَهُما اُمورٌ مُشتَبِهاتٌ ، لايَعلَمُها كَثيرٌ مِن النّاسِ ، فمَنِ اتَّقَى الشُّبُهاتِ استَبرَأ لِعِرضِهِ ودِينِهِ ، ومَن وَقَعَ في الشُّبُهاتِ وَقَعَ في الحَرامِ ، كَراعٍ يَرعى‏ حَولَ الحِمى‏ يُوشِكُ أن يُواقِعَهُ .^۴

۲۱۶۳۲.عنه صلى اللَّه عليه وآله : اِجعَلوا بَينَكُم وبَينَ الحَرامِ سِتراً مِن الحَلالِ ، مَن فَعلَ ذلكَ استَبرَأ لِعِرضِهِ ودِينِهِ ، ومَن أرتَعَ فيهِ كانَ كالمُرتِعِ إلى‏ جَنبِ الحِمى‏ يُوشِكُ أن يَقَعَ فيهِ .^۵

۲۱۶۳۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الحَلالُ بَيِّنٌ ، والحَرامُ بَيِّنٌ ، فدَعْ ما يُريبُكَ إلى‏ ما لا يُريبُكَ .^۶

۲۱۶۳۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : دَع ما يُريبُكَ إلى‏ ما لا يُريبُكَ ؛ فإنّكَ لَن تَجِدَ فَقدَ شَي‏ءٍ تَرَكتَهُ للَّهِ .^۷

۲۱۶۳۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله- لِأبي رِفاعَةَ -: إنّكَ لَن تَدَعَ شَيئاً للَّهِ إلّا أبدَلَكَ اللَّهُ خَيراً مِنهُ .^۸

۲۱۶۳۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : دَعْ ما يُريبُكَ إلى‏ ما لا يُريبُكَ ؛ فإنَّ الصِّدقَ طُمَأنِينَةٌ ، وإنَّ الكِذبَ رِيبَةٌ .^۹

۲۱۶۳۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : دَعْ ما يُريبُكَ إلى‏ ما لا يُريبُكَ ؛ فإنَّ الخَيرَ طُمأنِينَةٌ ، والشَّرَّ رِيبَةٌ .^۱۰

۲۱۶۳۸.عنه صلى اللَّه عليه وآله : البِرُّ ما سَكَنَت إلَيهِ النَّفسُ ، واطمَأنَّ إلَيهِ القَلبُ ، والإثمُ ما لَم تَسكُن إلَيهِ النَّفسُ ، ولَم يَطمَئنَّ إلَيهِ القَلبُ ، وإن أفتاكَ المُفتُونَ .^۱۱

۲۱۶۳۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ البِرَّ ما اسَتَقَرَّ في الصَّدرِ ، واطمَأنَّ إلَيهِ القَلبُ ، والشَّكَّ ما لَم يَستَقِرَّ في الصَّدرِ ، ولَم يَطمَئنَّ إلَيهِ القَلبُ ، فدَعْ ما يُرِيبُكَ إلى‏ ما لا يُرِيبُكَ ، وإن أفتاكَ المُفتُونَ .^۱۲

۲۱۶۴۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : تُفتيكَ نَفسُكَ ، ضَعْ يَدَكَ على‏ صَدرِكَ، فإنّهُ يَسكُنُ لِلحَلالِ، ويَضطَرِبُ مِن الحَرامِ ، دَعْ مايُريبُكَ إلى‏ ما لا يُريبُكَ ، وإن أفتاكَ المُفتُونَ ،