وادَّعاها ، وأبغَضُهُم إلَيَّ بعدَه مَن تَمَثّلَ بوصيِّ محمّدٍ ... وأبغَضُهُم إلَيَّ بعدَ هؤلاءِ المُدَّعينَ لِما هُم بهِ لِسَخَطي مُتَعرِّضونَ ، مَن كانَ لَهُم على ذلكَ مِن المُعاوِنينَ ، وأبغَضُ الخَلقِ إلَيَّ بعدَ هؤلاء مَن كانَ مِن الرّاضينَ بفِعْلِهِم .۱
۱۸۹۸.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : أبغَضُ النّاسِ إلَى اللَّهِ مُبْتَغٍ في الإسلامِ سُنّةً جاهليّةً ، وطالِبُ امرئٍ بغيرِ حقٍّ لِيُرِيقَ دمَهُ .۲
۱۸۹۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله : أبغَضُ النّاسِ إلَى اللَّهِ ثلاثةٌ : مُلحِدٌ في الحَرَمِ ، ومُبْتَغٍ في الإسلامِ سُنّةَ الجاهِليّةِ ، ومُطلِبُ دَمِ امرئٍ بغير حقّ لِيُهرِيقَ دمَهُ .۳
۱۹۰۰.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ أبغَضَ الخَلقِ إلَى اللَّهِ ثلاثةٌ : الرّجُلُ يُكثِرُ النّومَ بالنّهارِ ولَم يُصَلِّ مِن اللّيلِ شَيئاً ، والرّجُلُ يُكْثِرُ الأكْلَ ولا يُسَمّي اللَّهَ على طَعامِهِ ولا يَحْمَدُهُ ، والرّجلُ يُكْثِرُ الضِّحْكَ مِن غيرِ عَجَبٍ.۴
۱۹۰۱.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ أبغَضَ الخَلقِ إلَى اللَّهِ تعالى العالِمُ يَزورُ العُمّالَ .۵
۱۹۰۲.عنه صلى اللَّه عليه وآله : أبغَضُ خَليقَةِ اللَّهِ إلَى اللَّهِ يومَ القيامةِ : الكَذّابونَ، والمُسْتَكبِرونَ، والّذينَ يُكْثِرونَ البَغْضاءَ لإخْوانِهِم في صُدورِهم فإذا لَقُوهُم تَخَلَّقوا لَهُم ، والّذين إذا دُعوا إلَى اللَّهِ ورَسولهِ كانوا بِطاءً، وإذا دُعوا إلَى الشَّيطانِ وأمْرِهِ كانوا سِراعاً .۶
۱۹۰۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : أبغَضُكُم إلَى اللَّهِ المَشّاؤونَ بالنَّميمةِ ، المُفرِّقونَ بينَ الإخْوانِ ، المُلْتَمِسونَ للبُرآءِ العَثَراتِ .۷
۱۹۰۴.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أبغَضُ الخَلائقِ إلَى اللَّهِ الشَّيخُ الزّاني .۸
۱۹۰۵.عنه عليه السلام : أبغَضُ الخَلائقِإلَى اللَّهِ المُغْتابُ.۹
۱۹۰۶.عنه عليه السلام : أبعَدُ الخَلائقِ مِن اللَّهِ تعالى البَخيلُ الغَنيُّ .۱۰
۱۹۰۷.عنه عليه السلام : أبغَضُ الخَلائقِ إلَى اللَّهِ تعالى الجاهلُ .۱۱
۱۹۰۸.عنه عليه السلام : إنَّ أبغَضَ الخَلائقِ إلَى اللَّهِ
1.بحار الأنوار: ۹۲/۲۵۳/۴۸.
2.الدرّ المنثور: ۳/۹۸.
3.كنز العمّال : ۴۳۸۳۳ .
4.كنز العمّال : ۲۱۴۳۱ .
5.كنز العمّال : ۲۸۹۸۵.
6.كنز العمّال : ۴۳۹۷۵ .
7.بحار الأنوار : ۷۱ / ۳۸۳ / ۱۷ .
8.غرر الحكم : ۳۱۱۹ .
9.غرر الحكم : ۳۱۲۸ .
10.غرر الحكم : ۳۱۶۲ .
11.غرر الحكم : ۳۳۵۹.