البرکة - الصفحه 5

۱۸۲۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : الحَلفُ مَنفَقَةٌ لِلسِّلعَةِ ، مَمحَقَةٌ لِلبَرَكَةِ .۱

۱۸۲۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن غَشَّ أخاهُ المُسلِمَ ، نَزَعَ اللَّهُ عنه بَرَكَةَ رِزقِهِ .۲

۱۸۲۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إذا ظَهَرتِ الجِناياتُ ارْتَفَعتِ البَرَكاتُ .۳

۱۸۲۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : إنَّ مَعَ الإِسرافِ قِلَّةَ البَرَكَةِ .۴

۱۸۳۰.الإمامُ الجوادُ أو الإمامُ الهاديُّ عليهما السلام- لِداوودَ الصَّرْميّ -: يا داوودُ ، إنّ الحرامَ لا يَنْمي ، وإنْ نَمى‏ لا يُبارَكُ لَهُ فيهِ ، وما أنْفَقهُ لَم يُؤجَرْ علَيهِ ، وما خَلّفَهُ كانَ زادَهُ إلَى النّارِ .۵

۱۸۳۱.الكافي عن أحمد بن أحمد عن بعض رجاله‏۶: مَن فَحَشَ عَلى‏ أخيهِ المُسلِمِ ، نَزَعَ اللَّهُ مِنهُ بَرَكَةَ رِزقِهِ ، ووَكَلَهُ إلى‏ نَفسِهِ ، وأفسَدَ عَلَيهِ مَعيشَتَهُ .۷

(انظر) الرزق : باب 1497 .

1.صحيح البخاري : ۲ / ۷۳۵ / ۱۹۸۱ .

2.ثواب الأعمال : ۳۳۷ / ۱ .

3.غرر الحكم : ۴۰۳۰ .

4.الكافي : ۴ / ۵۵ / ۳ عن ابن أبي يعفور ويوسف بن عمار(ة) .

5.الكافي : ۵ / ۱۲۵ / ۷ .

6.المعصوم المرويّ عنه غير معلوم ، فإن كان الصادق عليه السلام فالإرسال بأزيد من واحد ، وأحمد كأنّه البزنطي ، وما زعم أنّه ابن عيسى بعيد كما لا يخفى على المتدرّب ، فيمكن الإرسال بواحد . وقوله : «فحش» ككرم ، وربّما يقرأ على بناء التفعيل . ومن جملة أسباب فساد المعيشة نفرة الناس عنه وعن معاملته (مرآة العقول : ۱۰ / ۲۷۸) .

7.الكافي : ۲ / ۳۲۵ / ۱۳ وراجع بحار الأنوار : ۷۶ / ۳۶۵ .

الصفحه من 6