3262 - التَّحذيرُ مِن التَّفسيرِ بِالرَّأيِ
۱۶۷۳۳.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : قالَ اللَّهُ جلَّ جلالُه : ما آمَنَ بي مَن فَسَّرَ بِرَأيهِ كَلامي .۱
۱۶۷۳۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن قالَ في القرآنِ بغَيرِ عِلمٍ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقعَدَهُ مِن النارِ .۲
۱۶۷۳۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن تَكَلَّمَ في القرآنِ برَأيهِ فَأصابَ فَقَد أخطَأَ .۳
۱۶۷۳۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن قالَ في القرآنِ بغَيرِ ما عِلمٍ جاءَ يَومَ القِيامَةِ مُلجَماً بلِجامٍ مِن نارٍ .۴
۱۶۷۳۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : أكثَرُ ما أخافُ على اُمَّتِي مِن بَعدي رجُلٌ يَتَأوَّلُ القرآنَ يَضَعُهُ على غيرِ مَواضِعِهِ .۵
۱۶۷۳۸.الإمامُ عليٌّ عليه السلام- مِن كتابٍ لَهُ إلى معاويةَ -: فَعَدَوتَ علَى الدنيا بِتأويلِ القرآنِ .۶
۱۶۷۳۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : مَن فَسَّرَ القرآنَ بِرَأيهِ فَأصابَ لم يُؤجَرْ ، وإن أخطَأَ كانَ إثمُهُ علَيهِ .۷
(انظر) عنوان 177 «الرأي» .
الميزان في تفسير القرآن : 3 / 44 «ما معنَى التأويل؟».
3263 - مَن يَعرِفُ القُرآنَ
۱۶۷۴۰.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : ذلكَ القرآنَ فاستَنطِقُوهُ ، ولن يَنطِقَ ، ولكنْ اُخْبِرُكُم عَنهُ .۸
۱۶۷۴۱.عنه عليه السلام- في وَصفِ عِترَةِ النبيِّ صلواتُ اللَّهِ علَيهِم -: هُم أزِمَّةُ الحَقِّ ، وأعلامُ الدِّينِ ، وألسِنَةُ الصِّدقِ ، فَأنزِلُوهُم بأحسَنِ مَنازِلِ القرآنِ ، وَرِدُوهُم وُرودَ الهِيمِ العِطاشِ .۹
۱۶۷۴۲.الكافي عن زيد الشحّام : دَخَلَ قَتادةُ بنُ دِعامةَ على أبي جَعفرٍ عليه السلام فقالَ : يا قَتادَةُ ، أنتَ فَقيهُ أهلِ البصرةِ ؟ فقالَ : هكذا يَزعُمونَ ، فقالَ أبو جعفرٍ عليه السلام : بَلَغَني أ نّكَ تُفَسِّرُ القرآنَ ، قالَ لَهُ قَتادةُ :
1.بحارالأنوار: ۹۲/۱۰۷/۱.
2.كنز العمّال : ۲۹۵۸ .
3.بحار الأنوار : ۹۲/۱۱۱/۲۰ .
4.بحار الأنوار : ۹۲/۱۱۲ .
5.منية المريد : ۳۶۹ .
6.نهج البلاغة : الكتاب ۵۵ .
7.بحار الأنوار : ۹۲/۱۱۰/۱۱ .
8.نهج البلاغة: الخطبة ۱۵۸ .
9.نهج البلاغة : الخطبة ۸۷ .