75
ميزان الحکمه المجلد السادس

2716 - أكبَرُ العَفافِ

۱۳۲۸۷.الإمامُ عليٌّ عليه السلام: القَناعَةُ أفضَلُ العِفَّتَينِ .۱

۱۳۲۸۸.عنه عليه السلام : ألا وإنَّ القَناعَةَ وغَلَبَةَ الشَّهوَةِ مِن أكبَرِ العَفافِ .۲

۱۳۲۸۹.عنه عليه السلام: عَلى‏ قَدرِ العِفَّةِ تَكونُ القَناعَةُ .۳

۱۳۲۹۰.عنه عليه السلام : يَنبَغي لِمَن عَرَفَ نَفسَهُ أن يَلزَمَ القَناعَةَ والعِفَّةَ .۴

۱۳۲۹۱.عنه عليه السلام- في وَصِيَّتِهِ لِمُحَمَّدِ بنِ أبي‏بَكرٍ لَمّا وَلّاهُ مِصرَ -: يا مُحَمَّدَ بنَ أبي بَكرٍ ، اِعلَم أنَّ أفضَلَ العِفَّةِ الوَرَعُ في دينِ اللَّهِ والعَمَلُ بِطاعَتِهِ ، وإنّي‏اُوصيكَ بِتَقوَى‏اللَّهِ في‏أمرِ سِرِّكَ وعَلانِيَتِكَ .۵

(انظر) العفّة : باب 2712 .

1.غرر الحكم : ۱۶۸۵ .

2.غرر الحكم : ۲۷۶۰ .

3.غرر الحكم : ۶۱۷۹ .

4.غرر الحكم : ۱۰۹۲۷.

5.بحار الأنوار : ۷۷/۳۹۰/۱۱ .


ميزان الحکمه المجلد السادس
74

۱۳۲۷۳.عنه عليه السلام : دَليلُ غَيرَةِ الرَّجُلِ عِفَّتُهُ .۱

۱۳۲۷۴.عنه عليه السلام : مَن عَقَلَ عَفَّ .۲

2713 - قِوامُ العِفَّةِ

۱۳۲۷۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الصَّبرُ عَنِ الشَّهوَةِ عِفَّةٌ ، وعَنِ الغَضَبِ نَجدَةٌ .۳

۱۳۲۷۶.عنه عليه السلام : الفَضائلُ أربَعَةُ أجناسٍ : أحَدُها : الحِكمَةُ ، وقِوامُها في الفِكرَةِ ، والثّاني : العِفَّةُ ، وقِوامُها في الشَّهوَةِ ، والثّالِثُ : القُوَّةُ ، وقِوامُها في الغَضَبِ ، والرّابِعُ : العَدلُ ، وقِوامُهُ في اعتِدالِ قُوَى النَّفسِ .۴

2714 - ثَمَرَةُ العِفَّةِ

۱۳۲۷۷.الإمامُ عليٌّ عليه السلام: العِفَّةُ تُضَعِّفُ الشَّهوَةَ .۵

۱۳۲۷۸.عنه عليه السلام : ثَمَرَةُ العِفَّةِ القَناعَةُ .۶

۱۳۲۷۹.عنه عليه السلام : ثَمَرَةُ العِفَّةِ الصِّيانَةُ .۷

۱۳۲۸۰.عنه عليه السلام : مَن عَفَّ خَفَّ وِزرُهُ ، وعَظُمَ عِندَ اللَّهِ قَدرُهُ .۸

۱۳۲۸۱.عنه عليه السلام : مَن عَفَّت أطرافُهُ حَسُنَت أوصافُهُ .۹

۱۳۲۸۲.عنه عليه السلام : لَم يَتَحَلَّ بِالعِفَّةِ مَنِ اشتَهى‏ ما لا يَجِدُ .۱۰

۱۳۲۸۳.عنه عليه السلام : النَّزاهَةُ آيَةُ العِفَّةِ .۱۱

۱۳۲۸۴.عنه عليه السلام : بِالعَفافِ تَزكو الأعمالُ .۱۲

۱۳۲۸۵.عنه عليه السلام : مَن اُتحِفَ العِفَّةَ والقَناعَةَ حالَفَهُ العِزُّ .۱۳

2715 - ما يَتَشَعَّبُ مِنَ العَفافِ

۱۳۲۸۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله : أمّا العَفافُ : فيَتَشَعَّبُ مِنهُ الرِّضا ، والاستِكانَةُ ، والحَظُّ ، والرّاحَةُ ، والتَّفَقُّدُ ، والخُشوعُ ، والتَّذَكُّرُ ، والتَّفَكُّرُ ، والجُودُ ، والسَّخاءُ ، فهذا ما يَتَشَعَّبُ لِلعاقِلِ بِعَفافِه رِضىً بِاللَّهِ وبِقِسمِهِ .۱۴

1.غرر الحكم : ۵۱۰۴ .

2.غرر الحكم : ۷۶۴۶ .

3.غرر الحكم : ۱۹۲۷.

4.بحار الأنوار : ۷۸/۸۱/۶۸ .

5.غرر الحكم : ۲۱۴۸ .

6.غرر الحكم : ۴۶۳۷ .

7.غرر الحكم : ۴۵۹۳ .

8.غرر الحكم : ۸۵۹۷ .

9.غرر الحكم : ۹۰۵۰ .

10.غرر الحكم : ۷۵۵۲ .

11.غرر الحكم : ۸۳۱ .

12.غرر الحكم : ۴۲۳۸ .

13.غرر الحكم : ۹۱۸۵.

14.تحف العقول : ۱۷ .

  • نام منبع :
    ميزان الحکمه المجلد السادس
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1391
    نوبت چاپ :
    اول
عدد المشاهدين : 192358
الصفحه من 537
طباعه  ارسل الي