فِداكَ أدعُو اللَّهَ عزّوجلّ أن يَرزُقَنِي الحَلالَ ، فقالَ : أتَدرِي ما الحَلالُ ؟ فقلتُ : جُعِلتُ فِداكَ ، أمّا الذي عِندَنا فالكَسبُ الطَّيِّبُ ، فقالَ : كانَ عليُّ بنُ الحسينِ عليهما السلام يقولُ : الحَلالُ قُوتُ المُصطَفَينَ ، ولكنْ قُلْ : أسألُكَ مِن رِزقِكَ الواسِعِ .۱
1505 - خَيرُ الرِّزقِ ما يَكفي
۷۴۳۶.رسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : طُوبى لِمَن أسلَمَ وكان عَيشُهُ كَفافاً .۲
۷۴۳۷.عنه صلى اللَّه عليه و آله : اللّهُمّ ارزُقْ محمّداً وآلَ محمّدٍ ومَن أحَبَّ محمّداً وآلَ محمّدٍ ، العَفافَ والكَفافَ ، وارزُقْ مَن أبغَضَ محمّداً وآلَ محمّدٍ المالَ والوَلَدَ .۳
۷۴۳۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله : يا أبا ذَرٍّ ؛ إنّي قد دَعَوتُ اللَّهَ جلّ ثناؤهُ أن يَجعَلَ رزقَ مَن يُحِبُّنِي كَفافاً ، وأن يُعطِيَ مَن يَبغُضُنِي كَثرَةَ المالِ والوَلَدِ .۴
۷۴۳۹.عنه صلى اللَّه عليه و آله : اللّهُمّ مَن آمَنَ بكَ وشَهِدَ أنّي رَسُولُكَ فَحَبِّبْ إلَيهِ لِقاءَكَ ، وسَهِّلْ علَيهِ قَضاءَكَ ، وأقلِلْ لَهُ مِن الدُّنيا ، ومَن لَم يُؤمِنْ بكَ ولَم يَشهَدْ أنّي رسولُكَ فلا تُحَبِّبْ إلَيهِ لِقاءَكَ ، ولا تُسَهِّلْ علَيهِ قَضاءَكَ ، وأكثِرْ لَهُ مِنَ الدُّنيا .۵
۷۴۴۰.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إذا دَعَوتُم لِأحَدٍ مِنَ اليَهودِ والنَّصارى فَقُولوا أكثَرَ اللَّهُ مالَكَ ووُلدَكَ .۶
۷۴۴۱.عنه صلى اللَّه عليه و آله : خَيرُ الرِّزقِ ما يَكْفِي .۷
۷۴۴۲.عنه صلى اللَّه عليه و آله : ما قَلَّ وكَفى خَيرٌ مِمّا كَثُرَ وألهى .۸
۷۴۴۳.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام- مِن دُعائهِ عليه السلام في مَكارِمِ الأخلاقِ ومَرضِيِّ الأفعالِ -: وأغنِني وأوسِعْ عَلَيَّ من رِزقِكَ ، ولا تَفتِنّي بالنَّظَرِ .۹
۷۴۴۴.عنه عليه السلام- أيضاً -: وتَوِّجني بِالكِفايَةِ ، وسُمني حُسنَ الولايةِ ، وهَبْ لي صِدقَ الهِدايةِ ، ولا تَفتِنّي بالسَّعَةِ ، وامنَحْني