۱۶۱۱.عنه صلى الله عليه و آله :زَيِّنُوا العيدَينِ بِالتَّهليلِ وَالتَّقديسِ وَالتَّحميدِ وَالتَّكبيرِ . ۱
۱۶۱۲.سنن ابن ماجة عن سعد المؤذّن :كانَ النَّبيُّ صلى الله عليه و آله يُكَبِّرُ بَينَ أضعافِ ۲ الخُطبَةِ ، يُكثِرُ التَّكبيرَ في خُطبَةِ العيدَينِ . ۳
۱۶۱۳.شعب الإيمان عن عبد اللّه :إنّ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله كانَ يَخرُجُ مِنَ العيدَينِ رافِعا صَوتَهُ بِالتَّهليلِ وَالتَّكبيرِ . ۴
۱۶۱۴.المستدرك على الصحيحين عن عبد اللّه بن عمر :إنَّ رَسولَ اللّهِ صلى الله عليه و آله كانَ يُكَبِّرُ يَومَ الفِطرِ مِن حينَ يَخرُجُ مِن بَيتِهِ حَتّى يَأتِيَ المُصَلّى . ۵
۱۶۱۵.الإمام الباقر عليه السلام :كانَ عَليٌّ صَلَواتُ اللّهِ عَلَيهِ يُكَبِّرُ لَيلَةَ الفِطرِ إلى أن يَرِدَ المُصَلّى . ۶
۱۶۱۶.كتاب من لا يحضره الفقيه :خَطَبَ أميرُ المُؤمِنينَ عليه السلام في عيدِ الأَضحى ، فَقالَ : اللّهُ أكبَرُ اللّهُ أكبَرُ ، لا إلهَ إلَا اللّهُ واللّهُ أكبَرُ ، اللّهُ أكبَرُ وللّهِِ الحَمدُ ، اللّهُ أكبَرُ عَلى ما هَدانا ، ولَهُ الشُّكرُ فيما أولانا ، وَالحَمدُ للّهِِ عَلى ما رَزَقَنا مِن بَهيمَةِ الأَنعامِ .
وكانَ عَليٌّ عليه السلام يَبدَأُ بِالتَّكبيرِ إذا صَلَّى الظُّهرَ مِن يَومِ النَّحرِ ، وكانَ يَقطَعُ التَّكبيرَ آخِرَ أيّامِ التَّشريقِ عِندَ الغَداةِ ، وكانَ يُكَبِّرُ في دُبُرِ كُلِّ صَلاةٍ فَيَقولُ : اللّهُ أكبَرُ ، اللّهُ أكبَرُ ، لا إلهَ إلَا اللّهُ واللّهُ أكبَرُ ، اللّهُ أكبَرُ وللّهِِ الحَمدُ .
1.حلية الأولياء : ج ۲ ص ۲۸۸ عن أنس ، كنز العمّال : ج ۸ ص ۵۴۶ ح ۲۴۰۹۵ .
2.أضعاف : أثناء (القاموس المحيط : ج ۳ ص ۱۶۵ «ضعف») .
3.سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۴۰۹ ح ۱۲۸۷ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۷۰۳ ح ۶۵۵۴ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۸۹ ح ۱۸۱۰۳ .
4.شُعب الإيمان : ج ۳ ص ۳۴۲ ح ۳۷۱۴ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۸۸ ح ۱۸۱۰۱ عن عبد اللّه بن عمر .
5.المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۴۳۸ ح ۱۱۰۵ ، السنن الكبرى : ج ۳ ص ۳۹۵ ح ۶۱۳۱ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۸۹ ح ۱۸۱۰۴ .
6.النوادر للراوندي : ص ۱۹۷ ح ۳۶۷ عن الإمام الصادق عليه السلام ، الجعفريّات : ص ۴۶ عن الإمام الكاظم عن أبيه عنه عليهم السلام وفيه «حتّى يغدو» بدل «إلى أن يرد» وليس فيه «عليّ صلوات اللّه عليه» .