عَدَدَ مَن فيها مِن فَصيحٍ وأعجَمَ . ۱
۲۳۸۱.عنه عليه السلام :إذا دَخَلتَ سوقَكَ فَقُل : اللّهُمَّ إنّي أسأَ لُكَ مِن خَيرِها وخَيرِ أهلِها ، وأعوذُ بِكَ مِن شَرِّها وشَرِّ أهلِها ، اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِن أن أظلِمَ أو اُظلَمَ ، أو أبغِيَ أو يُبغى عَلَيَّ ، أو أعتَدِيَ أو يُعتَدى عَلَيَّ ، اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِن شَرِّ إبليسَ وجُنودِهِ ، وشَرِّ فَسَقَةِ العَرَبِ وَالعَجَمِ ، وحَسبِيَ اللّهُ لا إلهَ إلّا هُوَ ، عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وهُوَ رَبُّ العَرشِ العَظيمِ . ۲
و ـ الخَلاءُ
۲۳۸۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ هذِهِ الحُشوشَ ۳ مُحتَضَرَةٌ ، فَإِذا أتى أحَدُكُمُ الخَلاءَ فَليَقُل : أعوذُ بِاللّهِ مِنَ الخُبُثِ وَالخَبائِثِ . ۴
۲۳۸۳.صحيح البخاري عن أنس :كانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله إذا دَخَلَ الخَلاءَ قالَ : اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِنَ الخُبُثِ وَالخَبائِثِ . ۵
۲۳۸۴.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :لا يَعجِز أحَدُكُم إذا دَخَلَ مِرفَقَهُ ۶ أن يَقولَ : اللّهُمَّ إنّي أعوذُ بِكَ مِنَ الرِّجسِ النَّجِسِ ، الخَبيثِ المُخبِثِ ، الشَّيطانِ الرَّجيمِ . ۷
1.الأمالي للطوسي : ص ۱۴۵ ح ۲۳۸ عن محمّد بن عثمان بن زيد بن بكّار بن الوليد الجهني ، بحار الأنوار : ج ۷۶ ص ۱۷۳ ح ۳ .
2.الكافي : ج ۵ ص ۱۵۶ ح ۲ ، تهذيب الأحكام : ج ۷ ص ۹ ح ۳۲ كلاهما عن معاوية بن عمّار .
3.الحُشُوش : يعني الكُنُف ومواضع قضاء الحاجة ، الواحد حَشّ (النهاية : ج ۱ ص ۳۹۰ «حشش») .
4.سنن أبي داوود : ج ۱ ص ۲ ح ۶ ، سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۱۰۸ ح ۲۹۶ ، مسند ابن حنبل : ج ۷ ص ۷۹ ح ۱۹۳۰۶ وليس فيهما «الخلاء» و ص ۸۷ ح ۱۹۳۵۱ ، صحيح ابن حبّان : ج ۴ ص ۲۵۳ ح ۱۴۰۶ كلّها عن زيد بن أرقم ، كنز العمّال : ج ۹ ص ۳۵۰ ح ۲۶۳۸۹ .
5.صحيح البخاري : ج ۱ ص ۶۶ ح ۱۴۲ و ج ۵ ص ۲۳۳۰ ح ۵۹۶۳ ، سنن الترمذي : ج ۱ ص ۱۱ ح ۶ ، سنن النسائي : ج ۱ ص ۲۰ ، سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۱۰۹ ح ۲۹۸ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۴۴ ح ۱۷۸۷۳ .
6.مرافق الدار : من المغتسل والكنيف ونحوه (لسان العرب : ج ۱۰ ص ۱۱۸ «رفق») .
7.سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۱۰۹ ح ۲۹۹ ، المعجم الكبير : ج ۸ ص ۲۱۰ ح ۷۸۴۹ ، الدعاء للطبراني : ص ۱۳۴ ح ۳۶۶ كلّها عن أبي اُمامة و ح ۳۶۵ عن أنس ، كنز العمّال : ج ۹ ص ۳۵۲ ح ۲۶۴۰۵ ؛ الكافي : ج ۳ ص ۱۶ ح ۱ ، تهذيب الأحكام : ج ۱ ص ۲۵ ح ۶۳ كلاهما عن معاوية بن عمّار عن الإمام الصادق عليه السلام وص ۳۵۱ ح ۱۰۳۸ عن أبي بصير عن أحدهما عليهماالسلاموكلّها نحوه .