۱۲۸.الإمام الصادق عليه السلام :أكبَرُ ما يَكونُ الإِنسانُ يَومَ يولَدُ، و أصغَرُ ما يَكونُ يَومَ يَموتُ. ۱
۱۲۹.عنه عليه السلام :هَنَّأَ رَجُلٌ رَجُلاً أصابَ ابنا فَقالَ : يُهنِئُكَ الفارِسُ . فَقالَ لَهُ الحَسَنُ عليه السلام : ما عِلمُكَ يَكونُ فارِسا أو راجِلاً؟
قَالَ : جُعِلتُ فِداكَ فَما أَقولُ؟
قال : تَقولُ : شَكَرتَ الواهِبَ ، و بورِكَ لَكَ فِي المَوهوبِ ، و بَلَغَ أَشُدَّه ، و رَزَقَكَ بِرَّهُ. ۲
۱۳۰.الكافي عن عليّ بن الحكم عن بعض أصحابنا :أولَمَ أبُو الحَسَنِ مُوسى عليه السلام وَليمَةً عَلى بَعضِ وُلدِهِ ، فَأَطعَمَ أهلَ المَدينَةِ ثَلاثَةَ أيّامٍ الفالوذَجاتِ ۳ في الجِفانِ فِي المَساجِدِ وَ الأزِقَّةِ . ۴
1 / 2
غَسلُ المَولودِ
۱۳۱.الإمام الصادق عليه السلام :غَسلُ المَولودِ واجِبٌ. ۵
1 / 3
الأذانُ وَ الإِقامَةُ في أُذُنِ الوَليدِ
۱۳۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَن وُلِدَ لَهُ فَأَذَّنَ في أُذُنِهِ اليُمنى و أَقامَ في أُذُنِهِ اليُسرى ، لَم يَضُرَّهُ أُمُّ
الصِّبيانِ ۶ . ۷
1.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۱۹۴ ح ۵۹۵ .
2.الكافي : ج ۶ ص ۱۷ ح ۳ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۴۸۰ ح ۴۶۸۷.
3.الفالوذَج : نوعٌ من الحلواء (مجمع البحرين : ج ۳ ص ۱۴۱۴ «فلذج»).
4.الكافي : ج ۶ ص ۲۸۱ ح ۱ ، بحار الأنوار : ج ۴۸ ص ۱۱۰ ح ۱۲.
5.الكافي : ج ۳ ص ۴۰ ح ۲ ، تهذيب الأحكام : ج ۱ ص ۱۰۴ ح ۲۷۰ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۷۸ ح ۱۷۶ كلّها عن سماعة .
6.اُم الصبيان ؛ يطلق هذا المصطلح على نوع من الأمراض الّتي يبتلى الفرد بسببها بحالة تسمّى «الإصابة بالريح»، وقد تؤدي أحيانا إلى الإغماء ، كما قيل: إنّ اُم الصبيان نوع من الجن يؤذي الأطفال . (راجع : موسوعة الأحاديث الطبية : ج ۱ ص ۶۷۷) .
7.مسند أبي يعلى : ج ۶ ص ۱۸۱ ح ۶۷۴۷ ، الفردوس : ج ۳ ص ۶۳۲ ح ۵۹۸۲ كلاهما عن الإمام الحسين عليه السلام ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۴۵۷ ح ۴۵۴۱۴.