59
الدنيا و الاخرة في الكتاب و السنة

الفصل الثاني : أهمّية الدّنيا ودورها في بناء الآخرة

2 / 1

الإِسلامُ دينُ الدُّنيا وَالآخِرَةِ

الكتاب

«مَن كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعَا بَصِيرًا» . ۱

«فَئاتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ» . ۲

«لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَ زِيَادَةٌ وَ لاَ يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَ لاَ ذِلَّةٌ أُوْلَئكَ أَصْحَـبُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَــلِدُونَ» . ۳

«مَنْ عَمِلَ صَــلِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَوةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ» . ۴

«الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَ كَانُواْ يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِى الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ فِى الآخِرَةِ لاَ تَبْدِيلَ لِكَلِمَـتِ اللَّهِ ذَ لِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» . ۵

«وَ الَّذِينَ هَاجَرُواْ فِى اللَّهِ مِن بَعْدِ مَا ظُـلِمُواْ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ لاَءَجْرُ الآخِرَةِ

1.النساء : ۱۳۴ .

2.آل عمران : ۱۴۸ .

3.يونس : ۲۶ .

4.النحل : ۹۷ .

5.يونس : ۶۳ و ۶۴ .


الدنيا و الاخرة في الكتاب و السنة
58
  • نام منبع :
    الدنيا و الاخرة في الكتاب و السنة
    المساعدون :
    الموسوي، السيد رسول
    المجلدات :
    1
    الناشر :
    دارالحدیث للطباعة و النشر
    مکان النشر :
    قم المقدسة
    تاریخ النشر :
    1426 ق / 1384 ش
    الطبعة :
    الاولي
عدد المشاهدين : 354255
الصفحه من 520
طباعه  ارسل الي