فاُدخلوا الجِنانَ ، تُمَوِّتُهم فيها يا جاهل !» : 8 / 143 . أي تَنسب إليهم الموت ، وفي بعض النسخ بصيغة الغيبة ، فالفاعل هو الربّ تعالى(المجلسي : 8 / 144) .
۰.* وفي الحديث :«مَن أحيا أرضا مَيْتةً فهي له» : 73 / 111 . هي الأرضُ التي لم تُزرع ولم تُعْمَرْ ، ولا جَرى عليها مِلْكُ أحَدٍ . وإحياؤُها : مُباشَرَةُ عِمارَتها ، وتأثيرُ شيءٍ فيها(النهاية) .
۰.* وفي حديث المختار :«ونادَوا : . . . يا منصورُ أمِتْ ـ وهذه علامةٌ بينهم ـ » : 45 / 368 . أمِتْ أمْرٌ بالموت . والمراد به التفاؤُل بالنَّصر بعد الأمر بالإماتَةِ ، مع حصول الغَرض للشِّعار ؛ فإنَّهم جَعلوا هذه الكَلِمةَ علامةً بينهم ، يتَعارفون بها ؛ لأجل ظُلمة اللَّيل(النهاية) .
۰.* وعن النبيّ صلى الله عليه و آله في الثوم والكرّاث :«فمن كان أكَلَهُما فَلْيُمِتْهُما طَبْخا» : 63 / 205 . أي فليُبالغ في طَبْخِهما ؛ لتَذْهَبَ حِدّتُهما ورائحَتُهما(النهاية) .
۰.* وعن أمير المؤمنين عليه السلام :«ومحمّدٌ صلى الله عليه و آله أنبأ عن مؤتَةَ وهو عنها غائب» : 10 / 47 . مُؤتَةُ ـ بضمِّ الميم وسكون الهمزة وفتح التاء ـ : اسم موضع قُتِل فيها جعفر بن أبي طالب(المجلسي : 10 / 51) .
۰.مور : عن أمير المؤمنين عليه السلام :«التوُوا على أطراف الرماح ؛ فإنّه أمْوَرُ للْأسِنّة» : 32 / 563 . أي أشدّ فعلاً للْمَوْر ؛ وهو الاضطراب الموجِب للانزلاق وعدم النفوذ(صبحي الصالح) .
۰.* وفي حديث قُسّ بن ساعدة الإيادي :«ونجوم تَمُورُ ، وليل يدور» : 15 / 184 . مارَ الشيء يَمُوْر مَوْرا : تحرّك وجاء وذهب(المجلسي : 15 / 185) .
۰.* ومنه عن أمير المو?نين عليه السلام :«أجرى فيها . . . قمرا منيرا في فُلْك دائِر . . . ورقيم مائِر» : 74 / 302 . الرقيم : اسم من أسماء الفُلْك . . . والمائر : المتحرّك(مجمع البحرين) .
۰.* وعنه عليه السلام في أثر الريح على البحر :«تردّ أوّله إلى آخره ، وساجيه إلى مائره» : 74 / 301 . والساجي : الساكن .
۰.* ومنه عن أبي جعفر في محمّد بن عبد اللّه بن الحسن المنصور :«ما الناس إلى أحَدٍ أموَرُ أعْناقا ، ولا أسرع إجابة منهم إلى هذا الفتى» : 47 / 277 . مَوْر العنق هنا : كناية عن شدّة التسليم والانقياد له ، وخفض الرؤوس عنده(المجلسي : 47 / 278) .
۰.موس : عن النبيّ صلى الله عليه و آله :«لا تقتلوا في الحرب إلاّ من جَرَت عليه المَواسِي» : 19 / 167 . أي